الضحاك بن مزاحم: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←‏قيل عنه في [[علم الرجال|الجرح والتعديل]]: تدقيق لغوي/تصحيح إملائي، استبدل: العجلى ← العجلي باستخدام أوب
سطر 57:
* وقال '''سعيد بن سليمان الواسطي''' ، عن [[ميمون أبي عبد الله]] ، عن الضحاك في قوله الله تعالى:( كونوا ربانيين بما كنتم تعلمون الكتاب ) ، '''قال : حق على كل من يعلم القرآن أن يكون فقيها .'''
* وقال [[العباس بن مصعب المروزي]] : قدم الضحاك مرو ، وسمع منه التفسير عبيد بن سليمان مولى عبد الرحمن بن مسلم الباهلي ، وروى عن عبيد بن سليمان : خارجة بن مصعب ، وأبو تميلة ، وعلى بن عمرو بن عمران ، من أهل الرزيق ، وكان الضحاك أصله من بلخ .
* وقال عرعرة بن البرند ، عن أبى الهزهاز نصر بن زياد بن عباد العجلىالعجلي : دخلت على الضحاك ، وهو مريض ، فقلت : ألا أعوذك يا أبا محمد ؟ قال : بلى ، ولا تنفث . قال : فقرأت عليه بالمعوذتين .
* وذكره [[ابن حبان]] في كتاب "" [[الثقات]] "" ، وقال : لقى جماعة من التابعين ، ولم يشافه أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ، و'''من زعم أنه لقى ابن عباس فقد وهم ،ورواية أبى إسحاق ، عن الضحاك : قلت لابن عباس فيها وهم من شريك ، عن أبى إسحاق .'''
* وقال أبو أحمد بن عدى : '''عرف بالتفسير ، فأما رواياته عن ابن عباس ،و أبي هريرة ، وجميع من روى عنه ، ففي ذلك كله نظر ، وإنما اشتهر بالتفسير '''.