دائرة الاستعلام والأمن (الجزائر): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 197.205.164.25 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة Toc2015
الرجوع عن 6 تعديلات معلقة إلى نسخة 14596049 من Jobas تعديلات غير موسوعية
سطر 44:
* [[لكحل عياط]] من 1981 إلى 1988
*
* [[محمد بتشين]] من 1988 إلى1992إلى 1989
* [[محمد لمين مدين]] من 19921989 - حاليا
 
*[ الملفات 1]
* مديرية الأمن الخارجي الفرنسية تطلب من السلطات الجزائرية قائمة أسماء ضباط و
 
بضغوط من دوائر إستخبارتية إسرائلية (الموساد) اصدرت مديرية الأمن الخارجي الفرنسية ( DGSE ) في تقريرا لها الشهر المنصرم طلبا رسميا للسلطات الجزائرية، جاء عبر القنوات الدبلوماسية الفرنسية الرسمية، بتزويدها بمعلومات تخص شخصيات بعض الضباط السامين و بعض العملاء الخاصين المنتمين لمديرية التجسس و العمليات الخاصة التابعة لجهاز المخابرات الجزائرية .
 
و تأتي هذه السابقة و التي هي الثانية من نوعها على غرار فتح تحقيق من طرف السلطات الإسرائيلية، و الفرنسية على السواء للملف المتعلق باغتيال عميلين اسرائيليين المسميا (ديفد مونرفوي، و بيير مورينار) ّ كانا ينشطا في تونس إبان التسعينيات،. و الذان كان يعملا في مجال السياحة، و الأعمال تحت هويات فرنسية .
 
و قد اتهمت السلطات الاسرائيلية جهاز المخابرات الجزائري (الأمن العسكري) بتخطيط و تنفيد العملية التي أدت إلى اغتيال العميلين الاسرائيليان في تونس أواخر سنة 1995. بعد أن تم الإشتباه فيهما بتمويل شبكة مكونة من مجندين جزائريين محليين، و ذوي الجنسيات المزدوجة (فرنسية-جزائرية) كانوا يعملون لصالح المخابرات الفرنسية و الأسرائيلية ، بغرض تنفيذ عمليات تجنيد، إختطاف، و كذالك إغتيال ناشطين سياسين في العاصمة الجزائرية ، و قد أوردت (جريدة رأي اليوم) الإسرائلية في نسختها الإلكترونية بالعبرية، و اللغة العربية لشهر مارس الماضي بعض من أسماء عملاء المخابرات الجزائريين الذين اشتبه فيهم بتنفيذ العملية التي أدت إلى مقتل العميلان الاسرائيليان التابعان لجهاز الاستخبارات الموساد الاسرائيلي.
 
و قد تقدمت السلطات الفرنسية بطلب للحكومة الجزائرية بتزويدها بتفاصيل عن هويات الضباط الآتية أسمائهم : العقيد أو محمد كريم المدعو (ندير) و الذي كان يشغل منصب نائب للمدير المركزي للعمليات الخاصة بجهاز المخابرات الجزائرية، و العقيد بولويزة ناصر المدعو حمود ، الذي كان على رأس مديرية الأمن الرئاسي، و العمليات الخاصة لجهاز مكافحة التجسس التابع للواء العماري إسماعيل المتوفى في سنة 2005.
 
كما أوردت جريدة رأي اليوم اسماء عملاء خاصين كانوا تابعين لجهاز الاستعلامات و العمليات الخاصة للأمن الرئاسي، و قد طالبت السلطات الفرنسية الجزائر بتزوييدها بملفات تتعلق بهوياتهم و سيرهم الذاتية، و هم كالآتي: شكيب مرواني (Marouani Chakib) المدعو (حمزة). حكيم بن لوصيف (Hakim Benloucif) المدعو ( الفرنسي) ، علواش عبد الحفيظ (Allouache Hafid) المكنى ( الألماني الصغير)، بن ديمراد صوفيا ( Sofia Bendimred)، حمزاوي عواطف، (Hamzaoui Awatef) و الذين دخلوا التراب التونسي تحت هويات طلاب جامعيين في تربص ضمن تخصصهم الجامعي دام 15 يوما كانوا يقيمون آنذاك بفندق (Tropicana), بمدينة الحمامات الساحلية أين نفذوا عملية الاغتيال التى راح ضحيتها عميلان بجهاز الموساد الإسرائيلي حسب جريدة (رأي اليوم) العبرية .
و بهذا الشأن لم ترد السلطات الجزائرية إلى حد اليوم على طلب الحكومة الفرنسية المتعلق بتزويدها بمعلومات تخص مواطنين جزائريين، و لكن و حسب تسريبات فإن الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة قد أصدر قرار بافادة الحكومة الفرنسية معلومات حول هؤلاء العملاء بغية إنهاء بوادر أزمة بين البلدين يمكن لها أن تأخذ منحن خطير.
جريدة الحوار نت العربية .
 
http://www.alhiwar.net/ShowNews.php?Tnd=26372#.VKSUvYFKHqA
 
{{شريط بوابات|عسكرية|الجزائر}}