الحكم (أسماء الله الحسنى): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تصنيف
لا ملخص تعديل
وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول
سطر 1:
قال الله : '''{{قرآن فاصبروامصور|الأعراف|87}} حتى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين}'''([[سورة الأعراف]] الآية 87) وذكر [[القرآن الكريم|القرآن]] : '''{{قرآن وتمتمصور|الأنعام|115}} كلمت ربك صدقاً وعدلاً لا مبدل لكلماته}'''([[سورة الأنعام]] الآية 115) وذكر [[القرآن الكريم|القرآن]] : '''{{قرآن إنمصور|النحل|90}} الله يأمر بالعدل والإحسان }'''([[سورة النحل]] الآية 90) وقال : '''(( إن الله هو الحكم وإليه الحكم))''' وذكر [[القرآن الكريم|القرآن]] : '''{{قرآن أفغيرمصور|الأنعام|114}} الله أبتغي حكماً وهو الذي أنزل إليكم الكتاب مفصلاً }الآية'''([[سورة الأنعام]] الآية 114).
 
* فالله هو الذي يحكم بين عباده في الدنيا والآخرة بعدله وقسطه فلا يظلم مثقال ذرة ، ولا يحمل أحداً وزر أحد، ولا يجازي العبد بأكثر من ذنبه ويؤدي الحقوق إلى أهلها. فلا يدع صاحب حق إلا وصل إليه حقه . وهو العدل في تدبيره وتقديره .
سطر 5:
كما ذكر [[القرآن الكريم|القرآن]] : '''{ ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئاً وإن كان مثقال حبة من خردل أتينا بها وكفى بنا حاسبين }'''([[سورة الأنبياء]] الآية 47) وهو الله ( الحكم ) بالعدل في وصفه وفي فعله وفي قوله وفي حكمه بالقسط . وهذا معنى قوله : '''{ إن ربي على صراط مستقيم}'''([[سورة هود]] الآية 56) فإن أقواله صدق، وأفعاله دائرة بين العدل والفضل ، فهي كلها أفعال رشيدة وحكمه بين عباده فيما اختلفوا فيه أحكام عادلة لا ظلم فيها بوجه من الوجوه ، وكذلك أحكام الجزاء والثواب والعقاب .
 
==مراجع==
{{مراجع}}
{{أسماء الله الحسنى}}