والدان: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
طلا ملخص تعديل
سطر 7:
ويمكن للوالد أن يصبح في وضع السلف ويأتي الأبناء ويزيلون جيل جديد وهكذا.
 
== الوالدان البيلوجيانالبيولوجيان وغير البيلوجيينالبيولوجيين ==
مثل الأمهات، يمكن تصنيفهم وفقا لعلاقة الآباء البيولوجية أو الاجتماعية أو القانونيةمعالقانونية مع الطفل. تاريخيا، كانت الأبوة علاقة بيولوجية حاسمة للأبوهللأبوة. ومع ذلك، فقد كان إثبات الأبوة بحد ذاتةذاته مشكلة وغالبا ما تحدد القواعد الاجتماعية من هو الذي يعتبر بمثابة الأب على سبيل المثال زوج الأم.
 
==الأبآء البيولوجيينالبيولوجيون و إختبار الأبوة==
الوالد البيولوجيمصطلحالبيولوجي يشيرإلىمصطلح يشير إلى الوالدين البيلوجيينالذيالبيلوجيين الذي هم الأم أو الأب البيولوجي للفرد. بينما الام والاب نفسهم كثيرا ما يكون لهم والدين بيلوجيين، فإنه نادرا ما يستخدم ما لم يكن هناك فرق واضح بين الذين كانو بمثابة والديهم والذين ورثوا منهم نصف جيناتهم. .
على سبيل المثال، قد ينادي الشخص الذي تزوج والده بزوجة جديدة بزوجة أبيويستمر بمناداة والدته بأمي بشكل طبيعي، بينما الشخص الذي كان على اتصال قليل أو معدوم بوالدته البيولوجية ينادي والدته بالتبني أمي، وكذالك والدته البيلوجيية، أو ينادي والدته البيلوجية بإسمها الأول.
=== مشاكل الوالدين ===
المقال الرئيسي:{{مقال تفصيلي|إختبار الأبوهالأبوة}}
يتم إجراء اختبار أبوة لإثبات الأبوة، ما إذا كان الرجل هو الأب البيولوجي للفرد(الطفل). وقد يكون هذا مرتبطاً بحقوقو واجبات الأب. وبالمثل، يمكن إجراء اختبار الأمومة وهو أقل شيوعاً، بسبب وجود الحمل والولادة، تكون الأم البيلوجية معروفه إلا في حالة وجود الحمل الذي يتم عن طريق نقل الأجنةأوالتبرع بالبويضة. ومع ذلك، يتم استخدامه في عدد من الأحداث مثل المنازعات القانونية حيث يجب على الشخص اثبات الأمومة أو حينما تكون الأم غير متأكدة لأنها لم ترآ طفلها لفترة طويلة من الزمن أو عندما نكون بحاجه لمعرفة الشخص المتوفى .
وإن لم يشكل إختبار الأبوة أدلة موثوق بها تماما فهناك صفات خلقية عدة مثل شحمة الأذن المرفقة أوذروة الأرملة (نقطة في الشعر في اوسط الجبين على شكل v) أو الذقن المشقوق, قد تكون بمثابة مؤشرات أولية لإثبات الأبوة اولإثبات عدمها كما يمكن ملاحظتها بسهولة ويتم توارثها عن طريقجسمية مسيطرةفي الجينات.
وهناك أيضا طريقة اكثر ثقة لتأكد من الأبوه وهي عن طريق تحليل الحمض النووي (البصمة الوراثية المعروفة للشخص) وكذالك الوسيله الأقدم والتي هي معرفة فئة الدم وتحليل العديد من البروتينات والإنزيمات أو بإستخدام مضادات الكريات البيضاء. التقنيات المستخدمة حاليا لإختبار الأبوة تقنية استخلاص الحمض النووي وتقنية متابعة تسلسل الحمض النووي، وتشكل البصمة الوراثية الجزء الأكبر حيث إنها تشمل جميع التقنيات.
السطر 25 ⟵ 26:
 
== الأب ==
{{مفصلةمقال تفصيلي||أب}}
يعرف الأب بأنه الوالد لكل أبنائه. صفة "الأب"تعود إلى الوالد، موازاةً مع "الأم" الوالده. الفعل "والد" يعني التناسل وإنجاب الطفل والتي تستمد أيضاً من الفعل"الأبوة".
 
== الجد ==
{{مقال تفصيلي|جد}}
المقال الرئيسي: الجد
الأجداد هما والدا والديك، سواء كان الأب او الأم. كل مخلق تم استنساخه جنسيا هو عباره عن الوهم الجيني والحد الأقصى جينيا لديه هو أربعة أجداد، وثمان جينات من والدا أجدادك، وستة عشر جينات من والدا والدا اجدادك،..وهكذا. وهذة حالة نادرا ماتحدث عند الأخ و الأخت أو الأخ والأخت غير الشقيقين ويسمى زنا المحارم، حيث أن هذة الأرقام أقل مما ذكر.
 
==النزاع بين الوالدين والأبناء==
المقال الرئيسي: 6{{مقال رئيسي|النزاع بين الوالدين والأبناء}}
يوصف صراع الأباء والأبناء بالنزاع التطوري الناشئه عن الإختلافات في إنسجام الأباء والأمهات مع أبنائهم. يميل االوالدين إلى زيادة عدد أبنائهم، يمكن لأبنائهم زيادة الإنسجام من خلال الحصول على مشاركة رائعة مع الوالدين من خلال التنافس مع أقربائهم. اقترح روبرت تريرفوس نظرية في عام1974، حيث وسع بشكل عام نظرية الجينات الأنانية واستخدمها لشرح العددي من الظواهر البيلوجية المرصودة.<ref>{{cite journal|author=Trivers, R.L.|title=Parent–offspring conflict|doi=10.1093/icb/14.1.249|jstor=3881986|year=1974|journal=Integrative and Comparative Biology|volume=14|pages=249}}</ref> على سبيل المثال، عند بعض أنواع الطيور، تبيض الأم بيضتان وتحاول زيادة اثنتان أو اكثر. الوليد الأقوى يأخذ حصة أكبر من الطعام الذي يحضرة الأهل وغالبا ما يقتل الأضعف من إخوته وهو عمل معروف بإسم قتل الأقارب.
قد جادل ديفيد هيج عن فرضية تلقت دعماً تجريبي، وهي أن الجينات الجنينية البشرية سيتم اختيارها لجذب المزيد من المصادر من الأم وأنه أمر مثالي للأم ان تعطي. المشيمة، على سبيل المثال، تفرز هرمونات متغاير الإفرازات التي تقلل من حساسية الأم من الأنسلوين وبالتالي يجعل توريد السكر في الدم متاح بشكل أكبر للجنين. تستجيب الأم عن طريق زيادة مستوى الأنسولين في مجرى دمها، وتحفز المشيمة عند استقبالها الأنسولين لإنتاج إنزيم الأنسولين والتي تتصدى لهذا التأثير.<ref>{{cite journal|author=Haig, D.|title=Genetic conflicts in human pregnancy|pmid=8115596|jstor=3037249|url=http://www.oeb.harvard.edu/faculty/haig/publications_files/93genetic%20conflicts%20in%20human%20pregnancy.pdf|year=1993|volume=68|issue=4|pages=495–532|journal=The Quarterly review of biology}}</ref>