نظرية النظم عند الجرجاني: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 12:
عدّ بكتابه "دلائل الإعجاز"من أبرز النّقاد في تاريخ الأدب، وأثبت ببراعته أنّه صاحب نظرية علمية دقيقة، كان هدفه الأساسي منها بيان مدى إعجاز القرآن، الذي بلغ أعلى درجات الفصاحة والبلاغة، فكانت بذلك دلائله عصارة فكره وغاية جهده.
 
== كيف شرح [[عبد القاهر الجرجاني]] نظرية النظم في دلائل الإعجاز؟ ==
شرح عبد القاهر الجرجاني نظرية النظم في كتابه دلائل الإعجاز وعرضها عرضا واسعاواسعا، ،ففيففي مقدمته يعرف النظم بأنه(تعليق الكلم بعضها ببعض،وجعل بعضها بسبب من بعض ،والكلم ثلاث:اسم وفعل وحرف،وللتعليقوحرف، وللتعليق فيما بينها طرق معلومة،لامعلومة، لا يعدو ثلاثة أقسام:تعلق اسم باسم،تعلق اسم بفعل،تعلق حرف بهما)
وبذلك كان أول ربط بين النظم وعلم النحو.
ولابد من مراعاة المعاني النحوية والصرفية وتقبل المجتمع لهذا النظم