القصور (ولاية برج بوعريريج): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف حروف الجر (المزيد)
ط إملاء و/أو تنسيق، الأخطاء المصححة: اداري ← إداري، قران ← قرآن باستخدام أوب
سطر 21:
| خريطة = DZ 34 Ksour.svg
}}
'''القصور''' بلدية ب[[ولاية برج بوعريريج]] تابعة ادارياإداريا الي [[دائرة الحمادية]] تحوي عدة قرى منها القضور تازروت وراسن بلج الحامة بلفيل وتوبو ويقع مقر البلدية بقرية الحامة ووجدت بالمنطقة اثار لما قبل التاريخ واثار تعود للفترة الحمادية
 
==معالمها==
جامع عين موسي بتازروت أسس سنة 1680م ، كما بني بجانبه الجامع الأبيض حيث كانت المؤسستان تتناولان تدريس القرآن الكريم، وكذا بعض العلوم، علي يد شيوخ القرية وعلمائها منهم سيدي سليمان بن يخيى وسيدي أبوعبيد وسيدي محمد عبد الملك بن المبارك الملقب بس وسيدي يوسف بن أحمد بن يوسف البركي وسيدي أحمد بن خليفة الكبير وولده سيدي العباس أبو التقى بن أحمد بن خليفة إلى أن تم تأسيس زاوية سيدي علي الطيار لتشمل كل العلوم علي يد سيدي أحمد بن محمد بن المبارك بعد نيله الإجازة في العلوم سنة 1758م علي يد سيدي محمد السعيد بن الحسين الورثلاني، ومن هذه الزاوية تخرج سيدي محمد الصادق بن التواتي بن سليمان بن عمر وولده سيدي محمد الصالح تلميذ والده رفقة سيدي محمد بن أبي القاسم الهاملي مؤسس الزاوية القاسمية، ومن المتأخرين منهم سيدي محمد مليك بن محمد بن الربيع بن سيدي أحمد المؤسس الآول لزاوية سيدي علي بن محمد الطيار الذي كان تلميذ الشيخ الحداد، من الذين أشرفوا على استقدام جثمان شيخ الثوار الباش آغا الحاج محمد المقراني ليدفن في مقبرة سيدي علي الطيار حبس أولاد مقرانمقرآن إلى اليوم، ثم اقترح أن يستبدل المكان بمقبرة أولاد سيدي محمد بن بسه بمحاذاة الجامع الآبيض، ومنهم سيدي أحمد بن محمد مليك الآزهري مؤسس الزاوية الحديثة سنة 1900م لتكون جامعة إسلامية لتخريج العلماء، وقد رحل عنها سنة 1909م إلى القاهرة لاستكمال المنهج الحديث وجعلها كلية على نمط الآزهر شكلا ومحتوى، رفقة شباب من علماء الجزائر على رأسهم الإمام الشيخ عبد الحميد بن باديس.
جامع سيدي المبارك الزهار بالقصور، أسس سنة 1695م، أسسه سيد المبارك الملقب الزهار بن علي بن محمد الطيار - علي الطيار الصغير - بعد وفاة والده في هذه السنة، وظل يدرس فيه إلى أن حين وفاته، ثم أحيا شعائره فيه من جديد سيدي محمد مليك بن محمد حوالي سنة 1890م، وفيه حفظ سيدي أحمد بن محمد مليك القرآن ومبادئ اللغة العربية قبل ارتحاله إلى جامعة القرويين بالمغرب حوالي سنة 1895م.
 
سطر 30:
{{مراجع}}
 
 
{{بذرة جغرافيا الجزائر}}
{{ولاية برج بوعريريج}}
 
{{شريط بوابات|الجزائر}}
 
{{بذرة جغرافيا الجزائر}}
{{بذرة}}
{{شريط بوابات|الجزائر}}
 
[[تصنيف:بلديات ولاية برج بوعريريج|قصور]]