روضة سدير: الفرق بين النسختين

 

3. وقال ياقوت الحموي في كتابة معجم البلدان والمتوفى سنة 629 هـ : ((.. الفقي : وادٍ في طرف عارض اليمامة، من قِبَل مهب الرياح الشمالية، وقيل : هو لبني العنبر بن عمرو بن تميم، نزلوها بعد قتل مسيلمة..))

 

4. وقال عُبيد بن أيوب من بني العنبر من تميم :

ثم بطن الحريم، وهو وادٍ لبني العنبر بالفقءِ، ثم زُلفة " وهي الزلفي المعروفة الآن " وهي لهم أيضاً، ولهم جلاجل، ومُعزِل، ثم الروضة، وهي لبلعنبر أيضاً، ثم البرقاء " في كل من بلدة التويم وجلاجل : نخل يدعى البرقاء، والبلدتان من منازلهم ".

ثم إراب، وهو ماء لبني العنبر، ثم جُرزة وهي لهم أيضاً " منهل معروف قرب الزلفي فيه قرية ذات نخل، وذلك حيث أنجزر طرف جبل طويق (العارض) الشمالي واتصل بالرمل ".

 

قال ابن عيسى : وفي سنة 1057 سار الشريف [[زيد بن محسن]] [[شريف مكة]] إلى نجد، ونزل روضة سدير، وقتل أمير روضة سدير [[ماضي بن محمد بن ثاري]]، واجلى [[آل (أبوراجح)]] وجعل في بلد الروضة اميرا [[رميزان بن غشام التميمي]] من [[آل(أبو سعيد)]].

 

== انظر أيضا ==

==المراجع==

{{مراجع}}

[[تصنيف:سدير]]

[[تصنيف:قرى السعودية]]