أحداث الأمن المركزي: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف حروف الجر (المزيد)
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف التاء المربوطة (المزيد)
سطر 5:
في مساء يوم الثلاثاء 25 فبراير خرج الآلاف من الجنود من معسكرالأمن المركزي في منطقة الأهرامات <
 
خرج جنود الأمن المركزى إلى شارع الهرم يحملون العصى والخوذ وكان الأغلبيه منهم خرجت معترضه على مد مدة الخدمهالخدمة العسكريهالعسكرية وتردى أوضاعهم الأقتصاديه وأن منهم من هو متزوج ويعول أبناء وحدثت بعض التجاوزات من الجنود بأنهم كانوايضربون بالعصى بعض الناس وتحطيم سيارت الماره أذا هم وقتها قليل وأخذوا نقطة تجمع أمام فندق قصر الأهرام للقوات المسلحهالمسلحة حيث كان يخاطبهم مأمور قسم الهرم بالرجوع إلى معسكراتهم ولكنهم لم يستجيبوا له مهددين بأنهم لن لن يعودوا حتى يأتى مبارك نفسه وفى تلك الأثناء حضر اللواء أحمد رشدى ومعه محافظ الجيزهالجيزة وبعض القيادات الأمنيه وقال لهم أحنا اللى مفروض نحافظ على البلد مش نخربها لما الناس تشوفنا بنعمل كده هما يعملوا أيه مشاكلنا نحلها في بيتنا تعالوا نروح المعسكر ونتكلم وذهب الجميع معه غير بعض العناصر المبعثره وظننا أن المشكلهالمشكلة أنتهت ولكن وجدنا تشكيلات من وزارة الداخليهالداخلية تأتى فيحدث تصادم لأن الجنود شعروا بأنهم خدعوا فتركوا الوزير ولم يعودا إلى شارع الهرم مره أخرى بسبب وجود تشكيلات أمنيه وقام أغلبيتهم بالهروب وفى الصباح نزل الجيش بدبابته التى لم تتعدى عشر دبابات و سيارات مصفحه بنفس العدد تقريبا وتم أحراق جميع الملاهى الليليه ولم تشتبك عناصر الجيش مع تلك العناصر التخربييه وتم تصوير أحد المجموعات عن طريق أحد سكان شارع الهرم ساكن بعقار أمام أحد تلك الملاهى وتم القبض عليهم وتقديمهم للمحاكمه لأن مهاجمة الملاهى الليلهالليلة كان ورائها سببان مختلفان كل الخلاف سبب أزالة أماكن الرذيله والدعاره والخمور وهذا تبنته جماعه أصوليه والسبب الأخر كان مناقض له تماماوهو السلب والنهب وهذا ما قام به اللصوص والبلطجيه وهذه الأحداث مشابه لأحداث أنتفاضة الحراميه في السبعينات وتم تحديد الساعهالساعة الرابعهالرابعة عصراموعد نهائيا لحظر التجول وبعدها تم أطلاق النار من أفراد الشرطهالشرطة العسكريهالعسكرية من خلال سيارتهم الجيب التى كانت تسير بسرعة 50 كم في الساعهالساعة على الجماهير التى كانت في أغلبها لصوص ومخربيين وعدد كبير من الشباب ممن يسكنوا شارع الهرم كانوا متواجدين بغرض المشاهده ومعاينة ذلك الحدث التاريخى ولم تلتزم بموعد حظر التجول وكانت الأصابات في القدم لأن التصويب كان لأسفل وعدد المصابيين في المساحهالمساحة مابين فندق مينا هاوس وترعة المريوطيه سوى أثنيين فقط وجاء هذا بعد حرق جميع الملاهى الليليه بشارع الهرم وبعد الأنذار الأول من وقت حظر التجول مما زرع الخوف في قلوب الناس وأيقنوا وقتها أن الأمر جد خطير والأستهتار ربما يدفع حياته ثمنا لها فلتزم الجميع مواعيد حظر التجول ولم يشارك جندى من الأمن المركزى في الحرق او التخريب وذلك بسبب هروبهم بعد ان عرفوا أنهم كانوا كبش فداء لكى يكون هناك ذريعه لعزل أحمد رشدى من منصبه وتم حرق فندق هوليداى أن والمعروف حاليا بالمريديان بميدان الرمايه ولم تحدث أضرار بفندق مينا هاوس وتم حرق أوبرج الهرم وأصبح الأن لا وجود له سوى أسم محطة الأتوبيس فقط وتم تقليل عدد ساعات الحظر تدريحيا حتى رفع نهائيا وتعيين زكى بدر وزيرا للداخليه
 
==المحافظات الأخرى==