تاريخ اليهود في لبنان: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 14:
وعند نشوء [[مملكة إسرائيل]]، كان للبلدين، [[لبنان]] و[[مملكة إسرائيل الموحدة|إسرائيل القديمة]]، كيانين منفصلين متحالفين يواجهان نفس التحديات التي كانت تعصف بمنطقتهما. وفي هذه الحقبة، كانت بعض مناطق لبنان الحالي يدين بالولاء لحكام مدينة [[أورشليم]]. ويجد دلائل أن اليهود امتدوا إلى سفوح [[جبل الشيخ]]. وفي التوراة، سمي هؤلاء اليهود بقبائل "المنسي" والتي تعني في العبرية "الذين نسوا أنهم يهود". وكما يشير الإنجيل المسيحي إلى وجود تجمعات يهودية حول [[صور (لبنان)|صور]] و[[صيدا]] و[[قانا]] وذلك بناء على قصص رحلات المسيح إلى تلك المناطق<ref>متى 15: 21</ref><ref>مرقص 3: 8</ref><ref>لوقا 6: 17</ref>.
 
وعقب [[ثورة بار كوخبا]] التي حصلت عام 132م، هرب اليهود من بطش الرومان واستوطنوا بعض المناطق في لبنان{{حقيقة}}. وبين عام 642م و 680م، أنشاء [[معاوية]] مستوطنات يهودية في [[طرابلس (لبنان)|طرابلس]]{{حقيقة}}. وعام 922م، كان هناك وجود لليهود في مدينة [[صيدا]]. وانشأ المعهد اليهودي الفلسطيني في مدينة [[صور (لبنان)|صور]] عام 10٧1م1071م. وخلال اضطرابات 1840 و1860 بين الدروز والمسيحيين نزح العديد من اليهود من [[دير القمر]] إلى مناطق [[حاصبيا]]{{حقيقة}}.
 
== بدايات القرن العشرين ==