الجزيرة (جريدة سعودية): الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
|||
سطر 49:
على امتداد مسيرة عقود سريعة النمو قدمت مؤسسة الجزيرة الصحفية قائمة من الإصدارات المطبوعة والإلكترونية، أثرت بها الواقع الصحافي بالمملكة العربية السعودية، ولاسيما أنها حققت في كثير منها سبقاً مهنياً، سجل باسم المؤسسة في مسيرة الصحافة السعودية.
==== إصدارات مطبوعة
أكثر من إصدار مطبوع قدمته الجزيرة، بعضها أثرت به الوسط الصحفي والقارئ السعودي عدداً من الأعوام، قبل أن يتوقف عن الصدور لإحلال إصدار جديد أكثر تطوراً مكانه، ضمن برامج المؤسسة التطويرية، وبعضها ما زال قائماً.
سطر 58:
====
أصدرت الجزيرة أول صحيفة مسائية يومية على مستوى المملكة ودول الخليج، حيث صدر العدد الأول من جريدة المسائية في 25/1/1402هـ الموافق 21/11/1981م واستمرت بالصدور حتى العدد رقم (5794) في يوم الخميس بتاريخ 25/1/1422هـ الموافق 19/4/2001م، وكان إصدار المسائية نوعاً من التحدي لمواجهة الفراغ الإخباري ومتابعة الأحداث في الفترة المسائية، غير أن الاهتمام بها مع انتشار الفضائيات أضعف الحاجة إليها فيما بعد، ما تطلب إيقافها بعد عشرين عاماً على صدورها.
====
مجلة متنوعة وشاملة ذات طابع علمي توثيقي تميزت خلال فترة صدورها بالتركيز على التقاط الغريب والنادر والتنقيب عن المادة التي لا تتيحها المادة الصحفية اليومية.
====
ظل هذا الإصدار خلال فترة صدوره، يعنى بكل ما له صلة بثورة الاتصالات وتقنية المعلومات بتميز مهني، بهدف ردم الفجوة القائمة في هذا النمط من الصحافة، متوخية احتياجات القراء العصرية فيظل التطور المتسارع بالتكنولوجيا والاختراعات الحديثة من أجهزة كمبيوتر وهواتف وغيرها فقد تم تخصيص هذا الباب لتسهيل العثور على المعلومة المناسبة لما يبحث عنه القارئ، فضمت في طياتها: الأخبار والتقارير، أمن رقمي، جوالات وكاميرات، لاب وديسك توب، ألعاب، برامج، معارض تقنية، ولا يخفى على القارئ ما تعنيه أسماء هذه الصفحات المتفرعة من صفحة العالم الرقمي. إلى أن ظهرت إصدارات الجزيرة الإلكترونية التي غطت هذا الاحتياج مع احتياج المادة المنوعة التي كانت توفرها (مجلة الجزيرة) أيضاً، بالإضافة إلى إثراء الصفحات الداخلية في الصحيفة الورقية بصفحات تلبي احتياج قارئها من المواد الخفيفة التي اعتادها في مجلة الجزيرة.
====
تتناول الشأن الثقافي بمستوى مهني وعلمي رفيع، وتطرح الفكر والفن والأدب بأسلوب عصري هادف يغذي الجيل فكرياً وثقافياً. ومازالت تؤدي دورها بشمولية وعمق في إثراء الواقع الثقافي في المملكة، بجميع ما يخص صناعة الثقافة والأدب والنقد والفن التشكيلي.
====
تناول هذا الإصدار خلال فترة صدوره كل جديد في عالم السيارات، وكلّ ما يتعلق بالتثقيف في مجال السيارات ومستلزماتها، بمستوى مهنيّ وحرفي عال، وكان الجميع ينظر إلى (نادي السيارات) بوصفها صحيفة مستقلة، فقد روعي في تبويبها أن تشمل كل ما يلبي حاجة القارئ إلى معلومات خاصة بمجال السيارات، بداية من الأخبار مروراً بالتوعية المرورية، بالسلامة وتغطية الفعاليات والمعارض الدّولية والمحلية والتقنيات وحتى الاستشارات وسيارات المستقبل والسباقات والراليات وصولاً إلى الإطارات وأنواع الزيوت واللقاءات مع المهتمين بعالم السيارات، وكانت الجزيرة بذلك الصحيفة السعودية الوحيدة التي تقدم لقارئها هذا العمل الصحفي المتميز.
====
إصدار إعلاني أسبوعي ملون بحجم التابلويد صدر مطلع عام 2010م تحت اسم (الإعلانية)، يطبع في مطابع الجزيرة ويوزع مجاناً مع صحيفة الجزيرة.
====
من بين الإصدارات المتخصصة التي دأبت الجزيرة على إطلاقها، سلسلة الكتاب الذهبي لكبار الشخصيات عن قيادات المملكة وبعض الشخصيات العربية والإسلامية المؤثرة في صنع القرار والتي أسهمت بشكل كبير في رسم مستقبل الأمة، وصدر منها حتى الآن:
الكتاب الأول: حبيب الشعب
الكتاب الثاني: ملك نحبه.. الملك عبد الله بن عبدالعزيز آل سعود.
يجري العمل على إعداد المزيد من الإصدارات عن شخصيات سعودية وخليجية وعربية وإسلامية ساهمت بشكل كبير في رسم مستقبل الأمة العربية والإسلامية.
سطر 95:
==== إصدارات إلكترونية: ====
==== تطبيقات رقمية
- الجزيرة ديجتال: وفرت (الجزيرة) لقرَّائها أضخم أرشيف رقمي، بعد أن حوَّلت جميع أعدادها الورقية إلى أعداد رقمية منذ أول عدد صدر قبل 50 عاماً حتى اليوم، وأصبح هذا الأرشيف مرجعاً أساسياً للمثقفين والباحثين الذين يمكنهم مطالعة أي عدد سابق للصحيفة.
سطر 128:
==== إصدارات مسموعة: ====
==== الطباعة الذاتية: ====
|