نظام الملك: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ZkBot (نقاش | مساهمات)
ط ربوت التصانيف المعادلة (٢٥) +ترتيب+تنظيف (۸.۶): + تصنيف:أتابكة
ط معلومة غير مؤكدة
سطر 30:
في مطلع شبابه اتصل بخدمة علي بن شاذان والي مدينة بلخ وعمل كاتبا له وقصد داوود بن ميكائيل السلجوقي والد السلطان ألب أرسلان فظهر لداوود منه النصح والموهبة فسلمه إلى ولده ألب أرسلان وقال له: <<اتخذه والدا ولا تخالفة فيما يشير به>> <ref>/ [http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA أحمد تمام، نظام الملك: ملامح وإنجازات].</ref> .
 
'''كان لنظام الملك صديقي دراسة هما: [[حسن الصباح]] و[[عمر الخيام]].'''<sup>[بحاجة إلى مصدر]</sup> وأقسم جميعهم على مساعدة بعضهم في حال نجاح أحدهم في حياته وتوليه لمنصب رفيع. كان النجاح الأول من نصيب نظام الملك، الذي احتل منصبا رفيعا يتمثل في وزير السلطان السلجوقي. لم يَنْسَ نظام الملك قسمه الذي قطعه مع أصحابه، وعليه فقد أمر بصرف راتب ثابت للشاعر عمر الخيام بينما أسند لحسن بن صباح منصبا رفيعا في الدولة.
 
لكن، حدث ما لم يكن بالحسبان. فقد تمكن حسن الصباح من منافسة نظام الملك في السلطة مما اضطر الأخير لطرده من السلطة عن طريق مؤامرة حيكت من قبله. وحينها اقسم بن صباح على الانتقام من صديقه. ومن هنا تبدأ حلقة من الصراع بينهما، انتهت آخر فصولها باغتيال الوزير نظام الملك بنهاوند.<ref name="]">الحشاشون من وجهة نظر المؤرخين.</ref> .