عفة: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسمان: لا أحرف عربية مضافة إزالة نصوص
وسم: لا أحرف عربية مضافة
سطر 3:
هناك الكثير من [[ناس|الناس]] المؤيدين لقصر ال[[جنس]] في [[زواج|الزواج]] فقط لأسباب [[دين|دينية]] أو [[اخلاق|أخلاقية]]، ومن أشيع الأسباب هو أن العفة قبل الزواج يجاز بالحسنات. ويتم [[تربية]] [[طفل|الأطفال]] [[مراهقة|والمراهقين]] والمُحْتَلِمين وغير المتزوجين على الامتناع عن الجنس حتى يتزوجون والتجهز للزواج وحياة [[اخلاص زواجي|مخلصة]] للزوج أو الزوجة. في الكثير من [[ثقافة|الثقافات]] الحالية والقديمة، [[قاصر|القاصرون]] (وخاصةً القاصرات) يتوقع منهم العفة حتى الزواج والاخلاص للزوج أو الزوجة فيما بعد. ولذلك معنى العفة في تلك الثقافات هي الامتناع عن الجنس قبل الزواج.
 
وبالنسبة للبعض، فإن العفة تدل على الصفاء في الشخصية، بل قد تصل إلى طلب ترك الجنس كممارسة شخصية بين الزوجان! وفي بعض الثقافات يرون أن السبب الوحيد للجنس هو ال[[تكاثر]].
 
ذلك الرأي ليس دائما مستخدم بنفس المعنى [[رجل|للرجال]] [[مرأة|والنساء]]: فقد يركز الرأي على النساء كثيراً لأسباب [[علم التشريح|تشريحية]]، فأحياناً تخضع المرأة ل[[فحص]] [[طب|طبي]] (وأحياناً يكون الفحص علني) قبل الزواج كي يؤكد أن المرأة [[عذرية|عذراء]]. بعض الناس يرون أن العفة الجنسية مركزة لدى النساء لوجود مخاطرة [[حمل|الحمل]]. بعض الثقافات، دليل [[عذرية]] المرأة يكون بالفراش الملطح [[دم|بالدم]] المأخوذة من [[بكارة]] المرأة، ويكون ذلك مطلوب في [[عقد زواج|عقد الزواج]]. بعض الثقافات تعتبر الجنس بدون زواج معاقب بالنبذ من المجتمع أو [[اعدام|الإعدام]]، وأحياناً يعاقب الشخص ولو كان [[اغتصاب|مغتصب أو مغتصبة]].