سكري النوع الأول: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Rami.shinnawi (نقاش | مساهمات) طلا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 30:
و يُعالج النمط الأول بصورة أساسية – حتى أثناء المراحل الأولى – بحقن الأنسولين مع المراقبة المستمرة لمستويات [[جلوكوز]] الدم. ويمكن أن يصاب المريض الذي لا يتعاطى الأنسولين ب[[الحماض الكيتوني السكري]] الذي يؤدي إلى غيبوبة أو [[الوفاة]]. ويجب التأكيد على المريض بأن يضبط أسلوب حياته خصوصاً فيما يتعلق ب[[قوت|القوت]] و[[تمرينات رياضية]] على الرغم من أن كل ذلك لا يمكنه أن يعوض خسارة الخلايا بيتا. وبعيداً عن الاستخدام التقليدي لحقن الأنسولين تحت الجلد، يمكن توصيل الأنسولين للدم عن طريق [[مضخة]] – يمكنها تسريب الأنسولين على مدار اليوم وبمستويات معينة – كما يمكن التحكم في الجرعات (مثل إعطاء جرعة كبيرة) – حسب الحاجة – في أوقات الوجبات. كما كان يوجد أيضاً نوع من الأنسولين يمكن استنشاقه يسمى " [[اكسوبيرا]] " الذي اعتمدته (وكالة العقار الأمريكية FDA) في يناير 2006 ولكن [[فايزر|شركة فايزر]] أوقفت إنتاجه في [[أكتوبر]] [[2007]]<ref>{{cite web |url=http://www.fda.gov/bbs/topics/news/2006/NEW01304.html |title=FDA Approves First Ever Inhaled Insulin Combination Product for Treatment of Diabetes |accessdate=2007-09-09 |work=}}</ref>.
ولأن اتباع العلاج يكون ثقيلاً على المرضى، فإن الأنسولين يُؤخد بطريقة غير سوية وبعيدة كل البعد عن النظام المفترض. ويجب أن يكون متوسط مستوى غلوكوز الدم بالنسبة للنوع الأول قريباً قدر الإمكان من المستوى الطبيعي الآمن (80 – 120 [[
== الغذاء ==
|