الحرية أو الطوفان (كتاب): الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
البرق اللامع (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
البرق اللامع (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 31:
والمحتوى الرئيسي في الكتاب الإجابة عن الأسئلة حول طبيعة النظام السياسي الإسلامي وأصوله وقواعده وأحكامه من خلال [[القرآن]] و[[السنة]] و[[الخلفاء الراشدون|الخطاب الراشدي]]، قوبل الكتاب بصدى طيب عند كثير من العلماء و[[المفكرين]] والسياسيين والقراء على اختلاف ألوان طيفهم السياسي، وأثار جدلاً في الأوساط [[سلفية علمية|العلمية]] والفكرية، تم ترجمة الكتاب إلى [[اللغة الكردية]] و[[اللغة الفارسية]] وطلب ليترجم إلى [[اللغة الإنجليزية]] و[[اللغة الأوردية]]، نفدت طبعته الأولى من الأسواق في مدة قصيرة، حتى صار من أكثر الكتب مبيعاً، كما كتب عنه عدد من الكتاب والسياسيين إشادة ونقداً، وتعاورته الأقلام وكثر حوله الجدل والنقاش في [[الخليج العربي]] و[[مصر]] و[[الشام]].
وجاء فيه تهديد المؤلف - [[حاكم المطيري]] - للحكومات عام 2004 بطوفان عارم واجب على الشعوب القيام به، وأعلن أن إزالة هذه الأنظمة بطوفان أو ثورة من الواجبات على الأمة، وكأنه وضع بهذا خارطة طريق [[سلفية]] قبل سبع سنين للطوفان الذي [[الربيع العربي|حدث للحكومات العربية]] وقال {{اقتباس مضمن|فالواجب العمل على تغييرها بكل وسيلة ممكنة، سواء بالعمل السياسي السلمي أو بالعمل الثوري؛ إذ بقاؤها بقاء للاستعمار ولا سبيل إلى زواله إلا بزوالها
بل اعتبر المؤلف أنه لا خيار للأمة إلا أن تأخذ بهذه الخارطة، وهي خيارها الوحيد، وهذه الجملة هي آخر جملة ختم بها الكتاب حيث قال {{اقتباس مضمن|وليس أمام الأمة للخروج من هذا التيه سوى الثورة أو الطوفان!
وهذا الذي
== فصول الكتاب ==
|