توحيد الألوهية: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل وسم: لا أحرف عربية مضافة |
ط استرجاع تعديلات 5.245.170.176 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة 1339861mzb وسمان: تحرير من المحمول تعديل ويب محمول |
||
سطر 7:
3- هو إفراد الله - تعالى - بجميع أنواع العبادة؛ الظاهرة، والباطنة، قولاً، وعملاً، ونفي العبادة عن كل من سوى الله - تعالى - كائناً من كان.
4- وعرفه الشيخ [[عبد الرحمن بن ناصر السعدي]] - - بتعريف جامع ذكر فيه حد هذا التعريف، وتفسيره، وأركانه، فقال: " فأما حدُّه، وتفسيره، وأركانه - فهو أن يعلم، ويعترف على وجه العلم، واليقين أن الله هو المألوه وحده المعبود على الحقيقة، وأن صفات [[الألوهية]] ومعانيها ليست موجودة بأحد من المخلوقات، ولا يستحقها إلا الله - تعالى -.
فإذا عرف ذلك واعترف به حقَّاً أفرده بالعبادة كلها؛ الظاهرة، والباطنة، فيقوم بشرائع الإسلام الظاهرة: ك[[صلاة|الصلاة]]، و[[زكاة|الزكاة]]، و[[صوم|الصوم]]، و[[الحج (توضيح)|الحج]]، و[[جهاد|الجهاد]]، والأمر بالمعروف، والنهي عن المنكر، و[[بر الوالدين]], و[[صلة الأرحام]]، والقيام بحقوق الله، وحقوق خلقه.
|