سورة الفتح: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
طلا ملخص تعديل |
||
سطر 6:
'''سورة الفتح''' مدنية نزلت على النبيّ محمد بعد [صلح الحديبية] عام [[6هـ]] وهو في الطريق إلى [[المدينة]] ،نزلت بعد سورة محمد.
المسلمة في إبانه : فبين وقت نزولها ووقت نزول سورة ( محمد )
والجو الذي نزلت فيه السورة هو الجو الذي اطمأنت فيه نفس الرسول - - إلى إلهام ربه ، فتجرد من كل إرادة إلا ما يوحيه هذا الإلهام العلوي الصادق ، ومضى يستلهم هذا الإيحاء في كل خطوة وفي كل حركة ، لايستفزه عنه مستفز ، سواء من المشركين أو من أصحابه الذين لم تطمئن نفوسهم في أول الأمر لقبول استفزاز المشركين وحميتهم الجاهلية ، ثم أنزل السكينة في قلوبهم ، ففاءوا إلى الرضى واليقين والقبول الخالص العميق .
|