أنزار: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
|||
سطر 21:
فبدأت هذه الأخيرة بالبكاء وتضرعت ولانت لأنزار وقبلت حبه، وبعد هذا أبشر أنزار فعاد من السماء ك[[برق|البرق]] إلى [[أرض|الأرض]] فأخذ حبيبته بعيدا عن الأرض, فسقط المطر واخضرت المروج.
{{شريط بوابات|الأمازيغ|الجزائر|المغرب|ميثولوجيا}}
[[تصنيف:ميثولوجيا أمازيغية]]
|