عبد الله الغالب: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط روبوت: استبدال قوالب: شريط مشروع المغرب
لا ملخص تعديل
سطر 47:
غزاه [[حسن بن خير الدين باشا]] التركي حاكم تلمسان في جيش كبير من الأتراك فخرج عبد الله الغالب فالتقيا بمقربة من [[معركة وادي اللبن|وادي اللبن]] من عمالة [[فاس]] فانهزم حسن بن خير الدين فرجع إلى أن بلغ إلى باديس وكانت يومئذ للترك، ورجع الغالب بالله إلى فاس لكنه لم يدخلها [[وباء|لوباء]] كان بها يومئذ ولما رجع من معركته هذه أمر بقتل أخيه عثمان لأمر نقمه عليه.
 
تريث [[العثمانيون]] خلال فترة حكم السلطان عبد الله الغالب، إذ رفضوا دعم أخيه [[عبد الملك الأول السعدي|عبد الملك]] الذي التجأ إلى الأراضي العثمانية في الجزائر الحالية، وقد تحكمت في مواقف عبد الله الغالب معطيات الصراع العثماني الأوربي، لكن وفاته جاءت قبل أن تكتمل سفارته إلى [[استانبول]] بقيادة [[علي بن محمد التمكروتي|التمكروتي]].<ref>نحادة ( المغرب والباب العالي ..) من ص121 إلى ص 126 .</ref>
 
ظهر رجل دين اسمه محمد الأندلسي الظاهري، اشتهر بالزهد وطعن في أئمة المذاهب ناحيا منحى [[ابن حزم]]، فأمر السلطان الغالب بالله بقتله، فصلب برياض الزيتون بمراكش سنة [[980هـ|980 هـ]] / [[1572]]م.<ref>الاستقصا ج: 3-ص: 23. الرحمن بن سليمان التراري).</ref>