أسماء بنت عميس: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
سطر 21:
روي أن أسماء بنت عميس رجعت من [[الحبشة]] مع زوجها [[جعفر بن أبي طالب]] فدخلت على نساء النبي صلى الله عليه وسلم فقالت: هل نزل فينا شيء من [[القرآن]]؟ قلن: لا فأتت النبي فقالت: يا رسول الله صلى الله عليه وسلم إن النساء لفي خيبة وخسار قال: ومم ذاك؟ قالت: لأنهن لا يذكرن بخير كما يذكر الرجال فأنزل الله هذه الآية: { إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين }.
 
من مواقف أسماء بنت عميس مع الرسول الكريم
 
عن ابن عباس قال: بينما رسول الله جالس وأسماء بنت عميس قريبة إذ قال: "يا أسماء هذا جعفر مع جبريل وميكائيل مر فأخبرني أنه لقي المشركين يوم كذا وكذا فسلم فردي عليه السلام" وقال: "إنه لقي المشركين فأصابه في مقاديمه ثلاث وسبعون فأخذ اللواء بيده اليمنى فقطعت ثم أخذ باليسرى فقطعت"، قال: فعوضني الله من يدي جناحين أطير بهما مع جبريل وميكائيل في الجنة آكل من ثمارها.
 
 
وعن أسماء قالت دخل علي رسول الله فدعا بني جعفر فرأيته شمهم وذرفت عيناه، فقلت: يا رسول الله أبلغك عن جعفر شيء، قال: "نعم قتل اليوم"، فقمنا نبكي ورجع فقال : "اصنعوا لآل جعفر طعامًا فقد شغلوا عن أنفسهم"
 
 
قالت أسماء بنت عميس: حججت مع رسول الله تلك الحجة فبينما نحن نسير إذ تجلى له جبريل على الراحلة فلم تطق الراحلة من ثقل ما عليها من القرآن فبركت فأتيته فسجيت عليه برداء كان علي.
 
 
روي أن أسماء بنت عميس رجعت من الحبشة مع زوجها جعفر بن أبي طالب؛ فدخلت على نساء النبي فقالت: هل نزل فينا شيء من القرآن؟ قلن: لا، فأتت النبي فقالت: يا رسول الله إن النساء لفي خيبة وخسار، قال: "ومم ذاك؟" قالت: لأنهن لا يذكرن بخير كما يذكر الرجال؛ فأنزل الله هذه الآية: {إن المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات والقانتين}<ref>[[سورة الأحزاب]]</ref>
 
== بين أسماء بنت عميس وصحابة النبي ==
=== أسماء بنت عميس مع أبي بكر ===