جاء وصف معبد الشمس في كتاب وصف مصر الذي قام بكتابته علماء فرنسيون أتوا مع حملة [[نابوليون بونابرت]]. ولكن العلماء سجلوا تلك الأثار على أنها لهرم مهدوم .
وفي عام 1838 قام "جون بيرينج" بحفريات في المنطقة وأزاح الأنقاض فلم يجد سوي قاعدة من الجرانيت [[مسلة|لمسلة]] ، كما وجد لوحات حجرية منقوشة تعبر عن احتفال قدماء المصريين بعيد سد Sedfest،Sedfest . حفزت تلك الآثار على الاستمرار في التنقيب في المنطقة ودراستها ، وكان من ضمن الدارسين في عام 1843 عالم الآثار الألماني "كارل لبسيوس " ، الذي بدأ القياسات في منطقة أعطاها رقم 15 في قائمة لبسيوس للأهرامات.
1838 versuchte [[John Shae Perring|Perring]] die vermeintliche Pyramide freizulegen, fand aber nur Reste des [[Granit]]sockels, es wurden aber auch [[Relief (Kunst)|Reliefs]] mit Sedfestdarstellungen gefunden, die der Auslöser für die umfassende Ausgrabung des Sonnenheiligtums waren.
1842 wurde durch die Mitglieder der [[Preußen|preußischen]] [[Karl Richard Lepsius|Lepsius]]-Expedition eine exakte Vermessung vorgenommen und unter der Nummer ''XV'' in die [[Lepsius-Pyramidenliste]] eingetragen.
