|
== موتها ==
قالت [[عائشة بنت أبي بكر]] :
قالت [[عائشة بنت أبي بكر]] : وكانت أم قرفة جهزت أربعين راكباراكباً من ولدها وولد ولدها إلى [[الرسول صلى الله عليه وسلم]] ليقاتلوه ويقتلوه، فأرسل إليهم رسول الله صلى الله عليه وسلم [[زيد بن حارثة]] فقتلهم وقتل أم قرفة وأرسل [[درع|بدرعها]] إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فنصبه بالمدينة بين رمحين<ref>كتاب كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال لعلاء الدين علي المتقى بن حسام الدين الهندي البرهان فوري المعروف بالمتقي الهندي </ref>.
وقال الإمام [[ابن حجر العسقلاني]]:
وقال [[ابن حجر العسقلاني]] :في الغزوة السابعة ـ سرية زيد بن حارثة ـ إلى ناس من بني فزارة, وكان خرج قبلها في تجارة إلى الشام ومعه بضائع تعود للنبي ولأصحابه فلما كان دون وادي القرى فخرج عليه ناس من بني فزارة فأخذوا ما معه وسرقوه ونهبوه وضربوه, وبعد فعلتهم هذه جهزه النبي صلى الله عليه وسلم إليهم فأوقع بهم وقتل أم قرفة بكسربِكسر القاف وسكون الراء بعدها فاء وهي: فاطمة بنت ربيعة بن بدر زوج مالك بن حذيفة بن بدر عم عيينة بن حصن بن حذيفة وكانت معظمةمُعظمة مطاعةمُطاعة فيهم وتحرضهموتُحرضهم على عداوة وقتل المسلمين<ref>كتاب فتح الباري لأبي حجر العسقلاني</ref>.
وذكر أيضاً:
وذكر أيضا:عن عائشة ارتدت امرأةإمرأة (تقصد أم قرفة) يوم [[غزوة أحد]] فأمر النبي صلى الله عليه وسلم أن تستتابتُستتاب فإن تابت وإلا قتلتقُتلت. وقد ضعف هذهرواية تشويه جثة الروايةأم قرفة<ref>كتاب الدراية في تخريج أحاديث الهداية لأبي حجر العسقلاني</ref>.
وقال الإمام [[شمس الأئمة السرخسي]]:والمرتدة
:والمُرتدة التي قتلتقُتلت كانت مقاتلة،والمرأةمُقاتلة، والمرأة إذا قاتلت تقتلتُقتل. فإن أم قرفة كانت تقاتلتُقاتل وتحرضوتُحرض على القتال وكانت مطاعةمُطاعة فيهم, وأم قرفة كان لها ثلاثون ابناابناً وكانت تحرضهمتُحرضهم على قتال المسلمين، ففي قتلها كسر لشوكتهم<ref>كتاب المبسوط لشمس الأئمة السرخسي</ref>.
:وقال [[الذهبي]] :وكانت أم قرفة جهزت أربعين راكبا من ولدها وولد ولدها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليقاتلوه ويقتلوه، فأرسل إليهم زيدا ليردهم فقتلهم وقتلها لكسر شوكة بني فرازة وأرسل [[درع|بدرعها]] إلى النبي صلى الله عليه وسلم فنصبه بالمدينة بين رمحين<ref>كتاب سير أعلام النبلاء للذهبي</ref> <ref>رواه المحامي عن عبد الله بن شبيب </ref>, وقد روى هذه الرواية [[البخاري]] و [[الترمذي]] وحسنوها. ▼
وقال الإمام [[الذهبي]]:
وقيل في أحدى الروايات المضطربة أن زيد بن حارثة مثل بها عند قتلها وشوه جثتها, فيقال: ربطها في ذنب فرسين وأجراهما فتقطعت، ▼▲:وقال [[الذهبي]] :وكانت أم قرفة جهزت أربعين راكباراكباً من ولدها وولد ولدها إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ليقاتلوه ويقتلوه، فأرسل إليهم زيدازيداً ليردهم فقتلهم وقتلها لكسر شوكة بني فرازة وأرسل [[درع|بدرعها]] إلى النبي صلى الله عليه وسلم فنصبه بالمدينة بين رمحين<ref>كتاب سير أعلام النبلاء للذهبي</ref> <ref>رواه المحامي عن عبد الله بن شبيب </ref>, وقد روى هذه الرواية [[البخاري]] و [[الترمذي]] وحسنوها.
:وقال [[الدارقطني]] عن هذه الرواية أن من رواة هذا الحديث محمد بن عبد الملك الأنصاري وهو راوي اشتهر بالكذب والتدليس. ▼
▲وقيل في أحدى الروايات المضطربة أن زيد بن حارثة مثلمَثل بهابِها عند قتلها وشوه جثتها, فيقال: ربطها في ذنب فرسين وأجراهما فتقطعت،
وفي رواية أخرى أن من فعل ذلك [[خالد بن الوليد]] وفي رواية ضعيفة قيل أن هذا كان في عهد خلافة [[أبو بكر الصديق]] وهذه الروايات جلها ضعيفة موضوعة كذبها وضعفها أغلب الائمة والعلماء وقائل هذه الروايات هو [[الواقدي]] وهو متهم بالكذب والتقول والوضع عند علماء [[الاسلام]]<ref>[http://library.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=30276]</ref>.<ref name="islamweb">[http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=127004 قصة قتل أم قرفة وهل مُثِّل بها-إسلام ويب]</ref> ▼وقال الإمام [[الدارقطني]] عن هذه الرواية:
▲: وقال [[الدارقطني]] عن هذه الرواية أن من رواة هذا الحديث محمدمُحمد بن عبد الملك الأنصاري وهو راوي اشتهر بالكذب والتدليس.
▲وفي رواية أخرىأُخرى أن من فعلفَعل ذلكذلِك [[خالد بن الوليد]] وفي رواية ضعيفةضَعيفة قيل أن هذا كان في عهد خلافة [[أبو بكر الصديق]] وهذه الروايات جلها ضعيفة موضوعة كذبها وضعفها أغلب الائمة والعلماء وقائل هذه الروايات هو [[الواقدي]] وهو متهممُتهم بالكذببِالكذب والتقول والوضع عند علماء [[ الاسلامالإسلام]]<ref>[http://library.islamweb.net/hadith/RawyDetails.php?RawyID=30276]</ref>.<ref name="islamweb">[http://fatwa.islamweb.net/fatwa/index.php?page=showfatwa&Option=FatwaId&Id=127004 قصة قتل أم قرفة وهل مُثِّل بها-إسلام ويب]</ref>
== مراجع ==
| 