عبد المحسن السعدون: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف همزات القطع (المزيد)
سطر 24:
توفي في ظروف غامضة بعد أعلانه مناهضة ال[[سياسة]] البريطانية ورفضه التوقيع على معاهدة عام 1925.
وربما أنتحر أو قتل حتى يقال أنهم وجدوا طلقتين في رأسه عندما وجدوه ميتاً يوم 13 تشرين الثاني/نوفمبر عام [[1929]]م، والآن أحفاده متواجدين في [[الكويت]] و[[العراق]] و[[السعودية]] '''ومن المهم أن الدكتور عماد عبدالسلام رؤوف المؤرخ المعروف - يؤكد وفاته مقتولا من قبل البريطانيين'''<ref>رؤوف ، عماد عبد السلام ، تحقيق وفاة عبد المحسن السعدون رحمه الله ، جريدة العراق ، العد 352 وبخلاف ذلك فقد ذكرت أغلب المراجع إلى انه مات منتحراً احتجاجاً على مهاجمة بعض النواب في مجلس النواب لسياسته ووصفوها بالعمالة لبريطانيا ورفضه بشدة لتلك الاتهامات فقرر ان ينهي حياته كاتباً وصيته لابنه البكر علي باللغة التركية التي كان يجيدها كأغلب المتعلمين العرب في العهد العثماني وما بعده لانها كانت اللغة الرسمية في الدولة العثمانية وقد جرى له تشييع رسمي وشعبي مشهود ببغداد توكيداً لوطنيته وتم وضع تمثال له في شارع السعدون بالباب الشرقي ببغداد وحمل الشارع اسمه عرفانا بخدماته للعراق وتم صبه هذا التمثال في إيطاليا وتم سرقته عقب احتلال العراق في نيسان 2003 وتم الاستعاضه عنه بتمثال اخر موجود حاليا في نفس المكان .</ref>.
 
 
https://www.facebook.com/pages/%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B2%D8%B1%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A7%D8%AD%D9%84-%D8%B9%D8%A8%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AD%D8%B3%D9%86-%D8%A8%D9%8A%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D8%AF%D9%88%D9%86/300706603299084?ref=hl
 
{{مراجع}}