مستخدم:حسام العاصمي المالكي/ملعب: الفرق بين النسختين

تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط إفراغ الصفحة
لا ملخص تعديل
سطر 1:
 
الاسم : الشاعر محمد بن احمد بن حوقان المالكي
 
المولد :في عام 1387 للهجره المباركه في قرية المحامده ببني مالك التابعه لمحافظة الطائف.
 
نشأ في هذه القريه وبدأ فيها دراسته كان مولعا بالشعر منذ صغر سنه وكان ملازما لوالده مما اكسبه حكمة في القول ورجاحة في الرأي انعكس ذلك على حياته وظهر ذلك جليا في قصائده بدأ دراسته حتى مرحلة الثانويه التي حصل عليها من مدرسة برحرح ببلاد زهران ثم اكمل دراسته بالسفر والتحاقه وتخرجه من جامعة الملك عبدالعزيز بجده وحصوله على درجة البكالوريوس منها .
 
كما عمل في الطيران المدني بعد التخرج من معهد الطيران المدني حتى اصبح مديرا لمركز التدريب ,,
 
بعد ذلك تشرف بالعمل في وزارة الداخلية وعين كعمدة لحي الكورنيش والان يزاول مهامه كعمده لحي الشاطي في نفس المدينه .
 
شاعرنا ابو خالد شاعر كبير ومتفتح الذهن برز في ساحات العرضه واصبح ذو شهره كبيره يجيد قصائد النظم وفن المحاوره في شعر القلطه له بروز اعلامي من خلاال الاستعانه به في قناة الساحه وكذلك عبر الوسائل الاعلاميه المختلفه شاعر محبوب من الجمهور ومن زملائه الشعار.شاعر يجيد صياغة القصيده بروعه وجمال وبدون تكلف له صوت شجي ظهرت الحكمه في قصائده وإجادة غرض المديح اصدر مؤخرا احد دواوينه بالصوت .
 
امتدحه واثنى عليه صاحب السمو الامير عبدالعزيز بن سعود ال سعود شاعر ال سعود في احدى القنوات التلفزيونيه بانه شاعر العرضه المعروف وكان ظمن الشعراء الفائزين بمسابقة ال (50) عام الشهيره لاجمل قصيده في صاحب السمو الملكي الامير سلمان بن عبدالعزيز
 
بداية الشاعر بن حوقان وعمره 16 سنه وخدم في ساحات العرضه اكثر من 30 سنه وتنقل بين مدن المملكه لاحياء الحفلات ..
 
اشهر قصائده:
السيرة الذاتية للشاعر الكبير محمد
ولادته ونشأته:
 
هو محمد بن أحمد بن محمد بن زربان المالكي .المشهور (بن حوقان )
من مواليد عام ( 1387هـ ) بقرية المحامدة إحدى قرى بني علي بني مالك الحجاز المجاورة لقبيلة زهران .
نشأ وتربى بقرية المحامدة حتى حصل على شهادة الثانوية العامة .
أنتقل إلى مدينة جدة في عام (1408هـ) ليلتحق بمعهد الطيران المدني ومن ثم يلتحق بجامعة الملك عبد العزيز ، حيث حصل في عام (1417هـ ) على درجة البكا لوريوس في الدراسات الإسلامية ، بيد أنه فضل الاستمرار في عمله مدرساً في معهد الطيران المدني بالإضافة إلى دراسته العليا بجامعة الملك عبد العزيز .حتى اصبح مديرا لمعهد التدريب بالطيران المدني
عين في عام ( 1422 هـ) عمدة على حي لكورنيش بمحافظة جدة ولا يزال .
 
نشاطه الصحفي والاعلامي :
 
عمل مشرفاً على تحرير صفحة رياض القوافي بمجلة فرح ولإرتباطاته المزدحمة بمناسبات العرضة الجنوبية اعتذر عن تحرير هذه الصفحة .
استكتب في أكثر من مطبوعة صحفية للكتابة عن العرضة الجنوبية.
صدر له كتاب (بصمات الواقع) عام (1408هـ) .
قدم العيد من دواوين الشعراء مثل ديوان (منابر البوح) وغيرها
أسس في عام ( 1423هـ ) موقع سوق عكاظ ومنتديات نخبة المثقفين عل الشبكة العنكبوتية
اصبح مقدم برنامج فنون جنوبية في قناة الساحة ولا يزال
سعة الاطلاع وهم التجديد:
 
تميز هذا الشاعر عن غيره من الشعراء بثقافة دينية وتاريخية وأدبية واسعة ساعدته في مشواره الشعري ، وقد حمل على عاتقه هم تجديد شعر العرضة الجنوبية مع زميله الشاعر عبد الواحد الزهراني تجديداً لايخل بالقواعد الأساسية للشعر ، فجدد في بعض الألحان والطروق العتيقة التي كانت عليها تسير عجلة الشعر العرضوي الجنوبي ، كما حاول توظيف بعض الألفاظ الحديثة في قالب جميل مدعماً بالمعنى القوي .
 
 
 
 
تميزه في قصيدة البدع ومدرسة والده حوقان :
 
تميز هذا الشاعر في قصيدة البدع تميزاً ملفتاً ، ولعل أن هذه الميزة قد ورثها عن والد ه الشاعر حوقان الذي كان جهبذاً ومتميزاً في بدعاته خاصةً .
وهذا ليس غريباً على شاعر كمحمد حوقان فمدرسة والده حوقان كانت أولى المدارس التي أستقى منها خلاصة شعر العرضة وكيفية التعامل معه ومع قضاياه الشائكة غالباً ، فكانت تجربة والده القاعدة الأساسية التي أنطلق منها ، فأسست لمعنىً قوياً ومرمى عميقًا وحدساً دقيقاً لمعالجة الأمور .
 
مدرسة ابن طوير وعلاقته بها :
 
اتخذ ابن حوقان طريقاً مستقلاً تميز به عن غيره ، وذلك بعد أن التقى بالشاعر عيضة بن طوير ذلك الشاعر الذي يحمل تجربة فريدة وناضجة اجتمعت فيها عدة تجارب فكونت الشاعر عيضة بن طوير ، فكانت تلك المدرسة بمثابة الطريق الذي لا يرى نهايته وعلى محمد بن حوقان الاستفادة منه وقطعه والوصول إلى آخره بأسرع وأقصر الطرق ، فرسم لنفسه شخصيةً شعرية متزنة قربته من الشاعر عيضة بن طوير والشعراء الآخرين في نفس الوقت فأبدع وتميز في محاوراته وخاصة تلك التي كانت مع الشاعر ابن طوير ، الأمر الذي جعله يتعامل مع ابن حوقان كند يأخذ ويعطي معه في شتى المعاني .
 
أسرار حول ارتباطه الشعري والفكري بعبد الواحد الزهراني :
 
لعل التجربتين اللتين كان يخوضهما كل من الشاعرين ابن حوقان وعبد الواحد كانتا شديدتا الشبه والتوأمة مع بعضهما البعض في أهدافهما ومضامينهما ، نظراً لتقاربهما الفكري والاجتماعي ، فكل منهما يحمل شهادة عالية في التعليم ، وكل منهما كانت المدرسة الأولى له في الشعر والده ، وكل منهما يحمل معرفة وفطنة غير عادية، إلا أن عدم سنوح الفرصة للقائهما جعل كل منهما يمارس تجربته بعيداً عن الآخر حتى أتت الفرصة لهذا اللقاء المرتقب ليخلقا إبداعاً جديداً على ساحات العرضة ويؤسسا لتجربة تجديدية ستحسب لهما ، وقد كان دور ابن حوقان في هذا التجديد دور فاعل وواضح مما جعل كثير من الشعراء يستخدمون ويكررون ما يبتدعه من ألحان وكلمات جديدة مشقورة في كل مناسبة .
 
علاقته بتجارب الشعراء الآخرين :
 
وفي نقلة أخرى التقى الشاعر محمد بن حوقان بالشاعر الرائع عبد الله البيضاني والذي يحمل مدرسة مختلفة عن حوقان وابن طوير في طريقة تركيبه للكلمات وطريقة شقره لها فتجاوب معه ابن حوقان تجاوباً كبيراً وسطرا أجمل الأبيات في كثير من المناسبات ، وكذا ديدنه مع الشاعر صالح اللخمي الزهراني والشاعر صالح بن عزيز القرني والشاعر سعيد بن هضبان الحارثي .
 
دخول بن حوقان ساحات القلطة وتميزه فيها :
 
في لفتة واعية من ابن حوقان تنبي عن بعد نظر اتجه قليلاً إلى ساحات القلطة فكانت أولى لقاءاته مع شعراء كبار كأمثال الشعراء مستور العصيمي ، وفيصل الرياحي ، وحبيّب العازمي ، ورشيد الزلامي ، وصياف الحربي – رحمه الله - ، ومحمد بن طمحي الذيابي ، وعبد الله العير المطيري – رحمه الله - وفلاح القرقاح القحطاني وغيرهم من الشعراء فظهرت نجابة ابن حوقان فيها ، بل أن بعض الشعراء الكبار كأمثال مستور العصيمي شهد بأن ابن حوقان يعتبر من الشعراء الأوائل المتواجدين على الساحة .
 
 
شاعرية ابن حوقان :
 
لا شك أن موهبة ابن حوقان القوية كانت القاعدة الأساسية لتميز شاعريته ، زيادة على ثقافته الواسعة ، والتي تعتبر مقياسا حقيقيا لمستوى شعره الفني .
تميز هذا الشاعر عن غيره من الشعراء بثقافة دينية وتاريخية وأدبية واسعة ساعدته في مشواره الشعري في ساحات العرضة الجنوبية ، فضلاً عن القاعد الشعرية المعرفية التي تلقاها على يد والده .
تجد أبياته الشعرية سواء في النظم أو في العرضة مليئة بالصور الإبداعية والألفاظ الرنانة المشحونة بالأمثال الموظفة بعناية وحبكة شعرية غير عادية ، كما تميز بقدرة عجيبة في فك أقفال الشعر التي يصنعها له الشعراء في ساحات العرضة .
كما يمتلك شفافية باصرة للوصول إلى دقائق المعاني وترجمتها في أسلوب شعري مبهر .
شاعرنا دخل مجال القلطة وتمرس مع شعراءها فأصبح علماً بارزاً في هذا المجال متسلحاً بقدرته على إجادة الألحان وفهم الرموز الشعرية والرد عليها حتى أصبح من ألمع الشعراء في منطقة الخليج في جانبي النظم والمحاورة .
 
اهم قصائده:
القوميه