الرسل السبعون: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف ألف التنوين (المزيد)
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف وزن إستفعل (المزيد)
سطر 140:
| لينوس، أسقف روما || لينوس Linus، أسقف روما، من أتباع بولس|| || ||
|-
| كايوس، أسقف أفسس|| غايوس Gaius، أسقف أفسس|| || غايوس الذي إستقبلاستقبل بولس، من الذين أتوا مع بطرس إلى كورنيليوس||
|-
| فيلولوغوس، أسقف سينوب || فيلولوغوس Philologus، من أتباع أندراوس|| || ||
سطر 186:
| آريسطارخوس آخر مع بودس|| || || ||
|-
| تروفيموس، الذي إستشهداستشهد مع بولس|| تروفيموس Trophimus، من أتباع بولس|| || ||
|-
| مرقس، إبن عم بارنابا، أسقف آبولونيا|| مرقس، أسقف آبولونيا|| || ||
سطر 232:
| || || || يهوذا||
|-
| || || || مناسون Mnason الذي إستقبلاستقبل بولس، مذكور في اعمال الرسل 21: 16||
|-
| || || منايل Manael، مذكور في اعمال الرسل 13: 1|| منايل (مناين) شقيق هيرود بالتبني||
سطر 451:
المفروض بما أن المسيح هو الذي اختار هؤلاء السبعين، أن يكون هناك تماثل في عقيدتهم، ولكننا نجد أنهم ينتمون إلى فرق عديدة متنافرة، بل متعادية، وقد تصل درجة العداء بينهم إلى التكفير واللعن والطرد الكنسي وربما إلى الإضطهاد والقتل: <br/>
فهناك طائفة المسيحيون اليهود الذين نجد منهم شخصيتين أساسيتين من زعمائهم ضمن الشخصيات الإثنتى عشر التي تتفق عليها كل القوائم، وهما يعقوب أخو السيد، وسمعان بن كلوبا ويعقوب هو أول خليفة بعد المسيح عليه السلام، ويُعتقد أنه بالفعل كان خليفة مثل خلفاء المسلمين: كما نجده مكتوباً في موسوعة يونيفرساليس Universali sفى الموضوع المعنون Catholicisme – Histoire de l’ eglise catholique للكاتب Danielou Jean الأستاذ في معهد باريس الكاثوليكي:<br/>
" الجماعة المسيحية قدمت إنقسامات. فحول يعقول آخر، إبن خال للمسيح، تجمع المسيحيون الذين بقوا متعلقين بفرائضهم اليهودية: وهم من نسميهم "الفرقة العبرانية". هذه الفرقة تزايد نفوذها في القدس. كانت تتمتع بتأييد الفاريسيين. ضمت بين أعضائها أقارب السيد. بعد يعقوب، الأساقفة الأوائل للقدس كانوا يُختارون من بينهم. وهو ما سماه ستوفير Staufferالخليفة.تلك السمة شرقية نمطية. من خلال أقارب السيد هؤلاء عُرفت ذكريات طفولة المسيح في الجماعة الأولي، قبل ان يتم جمعها من خلال الإنجيليين متى ولوقا. إستمراستمر المسيحيون في الإنتماء ثقافياً وسياسياً إلى الشعب اليهودي. لم يتميزوا عن اليهود الآخرين إلا بإيمانهم بالمسيح. "<br/>
La communauté chrétienne présente elle-même des divisions. Autour d’un autre Jacques, cousin du Christ, se groupaient les chrétiens qui restaient attachés aux observances juives: c’est ce qu’on appelait le «parti des hébreux». Ce parti prit une influence croissante à Jérusalem. Il jouissait de la faveur des pharisiens. Il comptait parmi ses membres les parents du Seigneur, les «desposynes». Après Jacques, les premiers évêques de Jérusalem furent tous choisis parmi eux. C’est ce que Stauffer a appelé le khalifat. Le trait est typiquement oriental. C’est par ces parents du Seigneur que les souvenirs de l’enfance du Christ ont été connus de la communauté primitive, avant d’être recueillis par les évangélistes Matthieu et Luc. Les chrétiens continuent d’appartenir culturellement et politiquement au peuple juif. Ils ne se distinguent des autres Juifs que par la foi en Jésus."<br/>
كما نجد مجموعة بولس التي ابتدعت تأليه المسيح وحاربت غيرها من الطوائف حرب شعواء بالتعاون مع السلطات الرومانية حتى تمكنت من السيطرة بعد إبادة روما لأعدائها، وتولت إعادة كتابة الكتب المقدسة بما يثبت صحتها وإخفاء الكثير من الكتب التي تعارضها.<br/>