الساهر في سياتل (فيلم): الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط إصلاح الوصلات الميتة
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف وزن إستفعل (المزيد)
سطر 30:
== القصة ==
 
بعد وفاة زوجته، ''سام بالدوين'' ([[توم هانكس]]) لم يفكر في امرأة أخرى, ابنه ''جونا'' ([[روز مالينجر]]) الذي يبلغ 8 أعوام, اعتقد أن والده بحاجة إلى امرأة لتعود سعادته إليه، وهذا ماحمله للاتصال بمحطة راديو حيث روى قصة والده المحزنة، والتي إستمعتاستمعت لها مئات النساء عبر البلاد، بمن فيهم ''آني ريد'' ([[ميغ رايان]])، التي توشك على الزواج من خطيبها ''وولتر''، تأثرت بالقصة وقررت أن تتأكد من أنه ليس الشخص المقدر لها.
وهكذا، سافرت ''آني'' إلى سياتل، حيث يعيش كل من ''سام'' و''جونا''، وهناك خلصت إلى أنه ليس هو الرجل الذي لطالما حلمت به, لكن الأقدار لعبت لعبتها معهما، فقد أرسلت صديقة ''آني'' رسالة ل''سام'' تحمل توقيعها، إستلمهااستلمها ''جونا'' وشعر حينها أنها هي المرأة المناسبة لوالده، ورغم رفض والده للفكرة، سافر إلى نيويورك من أجل اللقاء بها على سطح [[مبنى إمباير ستيت]]، مثل فيلم ([[علاقة للذكرى (فيلم)|علاقة للذكرى]]).
وبطبيعة الحال، والده لحق به على الفور, خلال هذه الفترة تأكدت ''آني'' أنها لاتريد أن تعيش حياة عادية بل أن تجد الحب وتعيش رومانسيته، لذلك إنفصلت عن خطيبها وركضت لتلحق بموعدها الذي سبق لصديقتها تدبيره لها، وهاهي تلتقي بهما معا بعد أن أوشكت أن تفقدهما بسبب تأخرها، لقاء كان مقدرا وإن هربا منه إلا أنه بالنهاية لم ولن يستطيعا ذلك.