ثورة الدستور: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف همزات القطع (المزيد)
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف التاء المربوطة (المزيد)
سطر 145:
ويذكر [[حسين حسني]] أنه بعد إبحار الطرادة "فاروق" جرت مناقشة بينه وبين عزام باشا بحضور أعضاء الوفد، تناولت الخطة الواجب القيام بها للاتصال بطرفي النزاع، حيث يوجد [[عبد الله الوزير]] في صنعاء، بينما أحمد مجهول المكان، وكان رأي عزام أنه من الأفضل التوجه رأساً إلي صنعاء، والتفكير بعدها فيما يمكن عمله للاتصال بالأمير أحمد، وهنا أبدي [[حسين حسني]] خشيته من أن تتخذ حكومة الانقلاب من هذا التصرف سبباً للإدعاء بأن [[الجامعة العربية]] قد اعترفت بها، وهو الأمر الذي يسئ إلي الأمير أحمد وأنصاره لما ينطوي عليه ذلك من تجاهل لمركزه الشرعي كولي للعهد.
 
=== الاعتماد على الجامعهالجامعة العربية ===
وهكذا كان موقف أغلب الدول العربية الذي اتسم بالعداء من ثورة [[اليمن]]، باستثناء [[لبنان]] و[[سوريا|سورياالتي]] أبدتا بعض التعاطف مع ثورة [[اليمن]]، فقد صرح رئيس وزراء [[لبنان]] أنه رأي إمام [[اليمن]] الجديد في موسم الحج فأعجب برجولته وحبه للإصلاح، وأن [[اليمن]] بدأت في عهده تفتح أبوابها للبعثات العربية ورجال الصحافة، وأبدي أسفه لظروف وفاة يحيى ونوة بفضلة في منع التدخل الأجنبي في بلاده.
 
سطر 330:
# السيد علي بن إبراهيم – وزير الأشغال
# الأمير علي بن يحيى – وزير دولة
# القاضي عبد الله بن عبد الآلهالآلة الأغبري – وزير دولة ،
# الشيخ علي بن محسن – وزير دولة.