انقلاب 1955: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق إملائي يستهدف همزات القطع (المزيد) |
ط تدقيق إملائي يستهدف ألف التنوين (المزيد) |
||
سطر 6:
تشترط الزيدية ان يكون الامام من أولاد فاطمة وجوزت ان يكون كل فاطمي، عالماً، زاهداً، شجاعاً، سخياً، خرج بالامامة اماماً واجب الطاعة سواء كان من أولاد الحسن ام من أولاد الحسين <ref>3. الشهرستاني، ابي الفتح محمد بن عبد الكريم ت 548هـ 1153 م الملل والنحل، تحقيق محمد سيد كيلاني، ط2، بيروت، 1975، ص154 – 155.</ref>، غير انها جعلت الخروج عن الامام امراً مشروعاً إذا ثبت عدم عدالته وخالف الشرع، او ان شخصاً اكفأ منه طالب بالمنصب. كما اجازت الزيدية وجود امامين شرعيين في آن واحد إذا كانت منطقة نفوذ كل منهما متباعدتين بعداً كافياً، الامر الذي فتح الباب امام حروب متصلة بين المطالبين بالامامة، مع اضفاء صفة القداسة على هذه الحروب على أساس انها لابد منها للدفاع عن العقيدة<ref>حمزة علي لقمان، معارك حاسمة من تاريخ اليمن، مركز الدراسات اليمنية، صنعاء، 1982، ص139 – 146.</ref>
==التنافس على الولاية==
|