نظريات الخلق عند المصريين القدماء: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ←ثورة البشر: تعديل صياغي لبعض الجمل |
|||
سطر 26:
=== ثورة البشر ===
بعد سنين تقوم ثورة للبشر ضد خالقهم "رع", الذي يقرر محوهم من على الارض فيرسل إليهم "حتحور" في صورة وحش هائل, وفي يوم واحد إفترست جزء كبير من البشر, لكن "رع" يشفق عليهم و يقرر أن يسكب الجعة خلال الليل على الارض التي أختلطت بماء النيل لتصبح كالدماء, أخذت "حتحور" تلعق هذا الشراب حتى ثملت و نامت, بذلك نجت البشرية لكن بعد أن خاب ظن "رع" فيها, حيث قرر الانسحاب إلى السماء فاستقر فوق بقرته السماوية التي يرفعها الأله "شو", و سلم إدارة الأرض للأله "تحوت" و الرموز الملكية إلى الأله "جب", وتم الفصل نهائيا بين البشر والألهة, و بدأ من هنا حكم الفراعنة الذين تختارهم الألهة ممثلين عنها في الأرض و شركاء في السماء, و مع الجزء الثاني قريبا في نظرية الأشمونين و منف.
'''نظرية
لعل جفاف النهر او انهماره ورهبان المعابد كلاهما
وهذه الفتاة تظل بقاربها المزين بالنقوش والورود.. والقارب يبتعد بها عن اليابسة إلى وسط النهر فلا ترى الجموع التي كانت تودعها،لكن == المراجع ==
كتاب تاريخ مصر القديمة بقلم [[نيقولا جريمال]] ترجمة [[ماهر جويجاتي]]
|