زراعة نخاع العظم: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق إملائي يستهدف همزات القطع (المزيد) |
ط تدقيق إملائي يستهدف التاء المربوطة (المزيد) |
||
سطر 18:
<ref>http://www.ilfattoquotidiano.it/2011/03/21/giappone-due-esplosioni-di-idrogeno-a-fukushima-bloccato-un-altro-reattore/97466/</ref>
لاحقا قام د. ماثي بااستخدام عمليات زرع نخاع العظم في علاج [[سرطان الدم]].<ref name="nytimes.com">http://www.nytimes.com/2010/10/21/health/research/21mathe.html</ref>
أما أول زراعة لنخاع العظم لمرض اخر غير السرطان فتمت بواسطة د. روبرت قود من جامعة مينيسوتا في عام 1968. وساهم د. [[توماس دونال]] وفريقة في [[مركز فريد هاتشينسون]] في سياتل في الولايات
<ref>http://www.nejm.org/doi/full/10.1056/NEJM195709122571102</ref>
سطر 79:
=== مرحلة التحضير للزراعة ===
قبل الدخول في زراعة نخاع العظم يتم الشرح الكامل والمفصل عن سبب
تجرى هذه الفحوص لمعرفة ما إذا كانت حالة المريض الصحية تسمح بإجراء زراعة نخاع العظم، وبحيث يكون لدى الطبيب فكرة عن الوضع الصحي العام قبل البدء في العلاج. فقد تؤثر بعض العلاجات التي سوف تتلقاها علي وظائف الكلى، والكبد، والقدرة السمعية، والرؤية، والرئتين.
[[ملف:Blausen 0193 Catheter PICC.png| تصغير| توضيح للقسطرة المركزية الطرفية]]
==== القسطره الوريدية
قبل إجراء زراعة نخاع العظم للمريض يتم إدخال قسطره وريدية مركزيه . تسمح القسطره الوريديه بإدخال الأدوية والعلاج الكيميائي ومنتجات الدم والغذاء مباشرة إلي مجري الدم. كما أنها تسمح بسحب الدم من غير استخدام إبرة. إن إدخال القسطره أجراء بسيط يقوم به طبيب الجراحة او الاشعة في غرفة العمليات او غرف خاصه مجهزة للتدخل الجراحي. يتلقي المريض تخديراً موضعيا من أجل إدخال القسطره. ويوجد نوعان من القسطرات الوريدية المستخدمة بكثرة وهما قسطرة هيكمن {{إنج| Hickman}} وتفضل في العادة في عمليات زراعة النخاع العظمي ويتم أدخال القسطره في الجزء العلوي من الصدر والنوع الثاني هو قسطرة مركزية طرفية {{إنج| PICC line}} ويتم أدخال القسطره في الذراع .
سطر 99:
=== مرحلة مابعد الزراعة ===
بعد نقل الخلايا الجذعية لن يكون جسم المريض قادراً علي إنتاج خلايا الدم (الكريات البيضاء ، الحمراء والصفائح ) مباشرة . تحتاج الخلايا
== التأثيرات الجانبية لزراعة النخاع ==
سطر 109:
أيضاً خلال فترة انعدام الخلايا يكون هناك خطورة حدوث التهابات نتيجة لنقص الكريات البيضاء ، لذلك تستخدم المضادات الحيوية كواقي من الالتهابات خلال فترة الزراعة بالإضافة إلى القيام بإتخاذ إجراءات عزل للمرضى وتقليل عدد الزوار ومنع من يعانون من التهابات أو رشح من زيارة المريض .
وللتقليل من خطورة نقص الصفائح الدموية وكريات الدم يتم نقلها للمريض بشكل دوري عند نزول مستواها .
ومن التأثيرات الجانبية
اما التأثيرات الجانبية طويلة المدى فقد تشمل التأثير علي عمل الأعضاء المختلفة ، التأثير علي الغدد التناسلية وإمكانية إصابة المريض بالعقم ، إصابة العين بمرض غيامة العدسة
|