غصن الزيتون (فيلم): الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تطبيق قائمة تدقيق إملائي مراجعة يدويا (المزيد)
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف التاء المربوطة (المزيد)
سطر 19:
تبدأ أحداث الفيلم في عام [[1945]]، حيث المدرس الشاب عبده ([[أحمد مظهر]])، الذي يعمل في إحدى المدارس الخاصة في [[القاهرة]] ويعجب بعطيات ([[سعاد حسني]]) أجمل فتيات المدرسة. ولكن أيضا زميله جمال ([[عمر الحريري]]) المدرس الذي ينال أعجاب الكثير من الفتيات يحب عطيات، مما يجعل عبده يشعر بالحقد عليه
 
ولكن جمال ينتقل إلى مدرسة أخرى في [[الإسكندرية]]، ويترك مكان تدريسه إلى عبده ليجد نفسه يقف يومياً أمام عطيات، ويكتشف بمرور الأيام أن عطيات تبادله الإعجاب، حينما ترسل له، كشاكيل تكتب له فيها أغنية (إمتى هاتعرف انى بحبك أنت)، فيتزوج الحبيبان، وتعيش عطيات في سعادة معتقدة أن عمرها القادم سيحمل لها حباً وسعادة لن ينضبا، إلا أن عبده لم ينس أبداً ما كان يقال حول زوجته وعلاقتها السابقهالسابقة بجمال
 
ومما يزيد الطين بلة أن جمال يعود من جديد ليعمل في القاهرة، لتتجدد نيران الغيرة في نفس عبده ويشك كثيرا في أن زوجته ما زالت على علاقه بجمال