تقانة نووية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف التاء المربوطة (المزيد)
سطر 8:
استحوذ [[مدّعو التطبيب]] على الضاهرة الجديدة كما حدث من قبل مع اكتشاف [[كهرباء|الكهرباء]] و[[المغنطة]], وظهر عدد من [[دواء|الأدوية]] التي تدعي العلاج ب[[اشعاع|الاشعاع]]. تدريجياً تم استنتاج أن الاشعاعات الناتجة عن التحلل الاشعاعي كانت [[اشعاعات تأيُن]], وأن الكميات الضئيلة التي لا تكفي لتسبب حروق كانت تسبب خطورة بليغة على الأمد الطويل. الكثير من العلماء الذين عملوا على النشاط الاشعاعى لاقوا حتفهم بسبب [[سرطان|السرطان]] نتيجة لتعرضهم للاشعاعات. فاختفت معظم الأدوية المذكورة إلا أن بعض التطبيقات الأخرى بقيت كاستخدام أملاح الراديوم لإنتاج آلات قياس بتدريج مضيء.
 
مع مرور الزمن, زاد فهم الإنسان لل[[ذرة]] فأصبحت طبيعة النشاط الاشعاعي أوضح: بعض نوايا الذرات غير متزنة, فتتحلل مطلقة طاقة (في صورة [[أشعة غاما|أشعة جاما]], ال[[فوتون|فوتونات]] ذات الطاقة العالية), وأجزاء من النواهالنواة ([[جزيئات ألفا]], زوج من ال[[بروتون|بروتونات]] مع زوج من ال[[نيوترون|نيوترونات]], و[[جزيئات بيتا]], ال[[إلكترون|الكترونات]] ذات الطاقة العالية).
 
أثناء [[الحرب العالمية الثانية]], وصل فهم الإنسان [[التفاعلات النووية|للتفاعلات النووية]] لدرجة جعلت الأطراف المختلفة تبدأ النظر في إمكانية بناء [[سلاح نووي]]. إن التفاعلات النووية تطلق طاقة أكثر بمراحل من التفاعلات الكيميائية في التفاعل الواحد, فإذا أمكن ترتيب حدوث عدد من التفاعلات في آنً واحد, يمكن أن ينتج عن ذلك طاقة هائلة. فأقام البريطانيون والأمريكان [[مشروع مانهاتن]] بإدارة [[روبرت أوبنهايمر]] لبناء جهاز مماثل.
سطر 23:
{{طالع أيضا|التّسلسل الزّمني للانشطار النّووي}}
 
بدل صناعة الاسلحهالأسلحة من التقنيهالتقنية النوويه لماذا لانستخدمها في صنع سفن فضائيه لنتجول حول العالم ونرى الكون ونكتشف اكثر واكثر اى متى سنبقى جاهلين عن المجرات والكون بسب عدم توفر التقنيهالتقنية الازمه لذالك
 
== الاستخدامات المدنية ==