سورة النبأ: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل |
ط تدقيق إملائي يستهدف ألف التنوين (المزيد) |
||
سطر 11:
ومن هذا الحشد من الحقائق والمشاهد والصور والإيقاعات يعود بهم إلى ذلك النبأ العظيم الذي هم فيه مختلفون ، والذي هددهم به يوم يعلمون ! ليقول لهم ماهو ؟ وكيف يكون : ( إن يوم الفصل كان ميقاتا . يوم ينفخ في الصور فتأتون أفواجا . وفتحت السماء فكانت أبوابا . وسيرت الجبال فكانت سرابا ) ..
ثم مشهد العذاب بكل قوته وعنفه : ( إن جهنم كانت مرصاداً ، للطاغين مآبا ، لابثين فيها أحقابا ، لايذوقون فيها برداً ولاشراباً . إلا حميماً وغساقاً .
ومشهد النعيم وهو يتدفق تدفقاً : ( إن للمتقين مفازاً : حدائق وأعناباً ، وكواعب أتراباً ، وكأساً دهاقاً ، لايسمعون فيها لغواً ولا كذاباً . جزاء من ربك عطاء حساباً )
|