ربيعة قدير: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات 41.131.209.38 (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة MaraBot
ط إصلاح الوصلات الميتة
سطر 53:
في 3 أغسطس 2009، ذكرت وكالة الأنباء الصينية [[شينخوا]] أن اثنين من أبناء ربيعة قدير كتبا خطابات اللوم لها لتدبيرها أعمال الشغب. ووفقا لـ «شينخوا»، أنهم أرسلوا إليها مطالبين بحياة مستقرة وآمنة ويرجونها التفكير في سعادتهم وسعادة أحفادها، وألا تدمر حياتهم السعيدة هناك. كما طالبوها بألا تنساق وراء أطماع الآخرين في العديد من البلدان.<ref>{{cite news | url=http://www.guardian.co.uk/world/2009/aug/03/xinjiang-kadeer-uighur-urumqi | title = الصين تقول أن عائلة زعيمة الأويغور تدينها|work=The Guardian | date= 3 August 2009 | accessdate = 3 August 2009 | location=London | first=Tania | last=Branigan}}</ref> رفض المتحدث باسم المجلس العالمي للأويغور في [[ألمانيا]] الخطابات واصفاً إياها بالمزيفة. كما وصفت منظمة [[مراقبة حقوق الإنسان]] الخطابات بأنها "وثيقة مريبة".<ref>{{cite web | url=http://news.ph.msn.com/regional/article.aspx?cp-documentid=3507887 | title = عائلة زعيمة الأويغور تلومها : تقرير |work=MSN |author=AFP |date= 3 August 2009 | accessdate = 3 August 2009}}</ref> كما بث [[تلفزيون الصين المركزي]] مقابلات مع أفراد أسرة قدير في 4 أغسطس.<ref>{{cite news |title= عائلة قدير تدعوها للاستماع إلى ندائاتهم|date=4 August 2009 |url=http://www.cctv.com/program/cctvnews/20090804/106651.shtml |work=China Central Television}}</ref>
 
في أوائل سبتمبر 2009، أعلنت " شينخوا " أن ثلاثة عقارات تمتلكها شركات قدير، بما في ذلك مركز أكيدا التجاري، حيث يعيش أكثر من 30 من أفراد عائلة ربيعة، سوف يتم إزالتها بسبب "تصدعات في الجدران".<ref name=reut20090908/> يرى مسئولون أويغور محليون هذه الخطوة أنها محاولة لإبعاد شبح قدير، بينما ترى رابطة الأويغور الأمريكية أن محاولة هدم العقارات قد تشعل جولة جديدة من العنف.<ref>{{cite news |url=http://www.google.com/hostednews/afp/article/ALeqM5hiSHpMNghwq0moBHzVc7izvvK93g |title= أبنية قدير فتيل جديد لإشعال أزمة شينغيانغ|first= Dan |last=Martin |work=AFP |date=7 September 2009|archiveurl=http://web.archive.org/web/20110303084902/http://www.google.com/hostednews/afp/article/ALeqM5hiSHpMNghwq0moBHzVc7izvvK93g|archivedate=3 March 2011}}</ref>
 
== مراجع ==