إياد أغ غالي: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط ربوت التصانيف المعادلة (٢٥) +عنوان+ترتيب (۸.۶): + تصنيف:أشخاص على قيد الحياة+تصنيف:ماليون |
|||
سطر 1:
'''إياد أغ غالي''' أحد قادة [[الطوارق]] التاريخيين ، الذي خاض القتال ضد حكومة [[مالي]] في تسعينيات القرن الماضي مع الحركة الشعبية للأزواد، واشتهر بدوره الكبير في المفاوضات مع مختطفي الرهائن التابعين للقاعدة.<ref>[http://www.aljazeera.net/news/reportsandinterviews/2013/1/19/
== نشأته ==
ينتمي '''أياد أغ غالي''' ( مواليد [[1960]] ) لقبيلة [[إيفوغاس]] العريقة وينحدر من مدينة [[كيدال]]. كان طفلا عندما نزع الرئيس المالي الراحل موديبو كيتا الزعامة من قبيلته إيفوغاس في إطار مساعيه للقضاء على المشيخات القبلية. وعندما أرغم الجفاف الكثير من شباب [[الطوارق]] على ترك أرضهم، هاجر أغ غالي بدوره إلى [[ليبيا]] ، وكان عضوا بكتائب العقيد الليبي الراحل [[معمر القذافي]].<ref>[http://www.aljazeera.net/news/reportsandinterviews/2013/1/19/
== قيادة تمرد الطوارق ==
قاد غالي قتال متمردي [[الطوارق]] ضد حكومة [[مالي]] في التسعينيات وكان وقتها أقرب إلى الفكر اليساري القومي منه إلى الإسلامي ، وبعد عام من المعارك دخل الطوارق في صلح مع حكومة باماكو بوساطة إقليمية، ليتقلد '''أغ غالي''' مناصب حكومية كان بينها منصب قنصل عام في [[السعودية]] .<ref>[http://www.aljazeera.net/news/reportsandinterviews/2013/1/19/
== التوسط لإطلاق الرهائن الأوروبيين ==
بعد اتفاق [[1991]] -الذي رعته [[الجزائر]] - اختفى '''أغ غالي''' من الساحتين السياسية والعسكرية ، قبل أن يعاود الظهور مع بداية [[2000]] ، ويلعب دورا هاما في وساطات أثمرت - بعد أن دفعت على الأرجح فدًى كبيرة - الإفراج عن رهائن غربيين ، اتُهمت القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي بخطفهم . وعام [[2003]] ساعد '''إياد أغ غالي''' في إطلاق 14 أوروبياً أغلبهم من الألمان ، كانوا مختطفين من قبل مجموعة مسلحة مرتبطة بالقاعدة في الجزائر، وتقول مصادر إنه أصبح ثرياً بعد أن تلقى عمولات نظير وساطات قام بها لإطلاق رهائن .<ref>[http://www.aljazeera.net/news/reportsandinterviews/2013/1/19/
== الارتباط بالقاعدة ==
عُرف عن '''غالي''' في السنوات الأخيرة توجهه الديني واعتناقه الفكر الجهادي ، ومع انهيار نظام [[القذافي]] ، عاد "أسد الصحراء" إلى [[أزواد]] وبدأ بتجميع المقاتلين [[الطوارق]] ليكونوا نواة تنظيمه الجديد حركة أنصار الدين التي سيطرت فيما بعد على مناطق واسعة من شمال مالي . وبداية عام [[2012]] ، لم يكن لدى '''أياد أغ غالي''' وحركته سوى عشرات السيارات ، بينما كان لدى [[الحركة الوطنية لتحرير أزواد]] مئات المركبات المختلفة. فقرر أن يتقرب من تنظيم القاعدة حتى يحصل منه على الدعم. <ref>[http://www.aljazeera.net/news/reportsandinterviews/2013/1/19/
== مراجع ==
{{
[[تصنيف:طوارق]]▼
[[تصنيف:أزواد]]
[[تصنيف:أزواديون]]
[[تصنيف:أشخاص على قيد الحياة]]
[[تصنيف:ثوريون]]
▲[[تصنيف:طوارق]]
[[تصنيف:ماليون]]
|