نعيم بن عبد الله: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف همزات القطع (المزيد)
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف حروف الجر (المزيد)
سطر 8:
عندما كان [[عمر بن الخطاب]] يريد أن يتوجه لقتل النبي وهو لا يزال مشرك , أبلغه نعيم بن عبد الله أن أخته [[فاطمة بنت الخطاب]] وكانت عند [[سعيد بن زيد]] كانت قد أسلمت وأسلم زوجها سعيد بن زيد معها وهم يستخفون بإسلامهم من عمر وكان نعيم بن عبد الله النحام قد أسلم, وكان ويستخفي بإسلامه , وكان [[خباب بن الأرت]] يختلف إلى فاطمة بنت الخطاب يقرئها القرآن .
 
فخرج عمر يوما متوشحًا سيفه يريد رسول الله ورهطا من أصحابه فذكر له أنهم قد اجتمعوا في بيت عند [[الصفا]]، وهم قريب من أربعين من رجال ونساء ومع رسول الله عمه [[حمزة بن عبد المطلب]] و[[علي بن أبي طالب]] و[[أبو بكر الصديق]] في رجال من المسلمين ممن كان أقام مع رسول الله ب[[مكة]] ولم يخرج فيمن خرج إلى أرض [[الحبشة]] فلقيه نعيم بن عبد الله فقال له أين تريد قال أريد محمد هذا الصابئ الذي قد فرق أمر قريش وسفه أحلامها وعاب دينها وسب آلهتها فأقتله فقال له نعيم والله لقد غرتك نفسك من نفسك يا عمر أترى بني عبد مناف تاركيك تمشي على الأرض وقد قتلت محمد أفلا ترجع إلى أهل بيتك فتقيم أمرهم قال وأي أهل بيتي قال ابن عمك سعيد بن زيد وأختك فاطمة بنت الخطاب فقد أسلما وتابعا محمد على دينه فعليك بهما فرجع عمر عامدا الىإلى أخته , وكان هذا التوجه سببا في إسلام عمر .
 
==وفاته==