يوسف السركجي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف همزات القطع (المزيد)
سطر 46:
==دراسته==
 
تلقى علومه الاساسية والثانوية في مدارس [[نابلس]] ثم نال شهادة البكالوريس في الشريعة من [[الجامعة الاردنيةالأردنية]] بعمان وتتلمذ على ايدي علماء وقادة اسلاميينإسلاميين بارزين منهم الشهيد الدكتور عبد الله عزام رحمه الله، والدكاترة الاساتذة احمد نوفل وفضل عباس ومحمد عويضة وآخرون ولكن اخرت المخابرات الاردنيةالأردنية تسليمه شهادته الجامعية عقوبة له على نشاطه في العمل الاسلاميالإسلامي في الجامعة الاردنيةالأردنية ومنطقة صويلح في عمان، كما نال درجة الماجستير في الشريعة من جامعة النجاح الوطنية .
 
 
سطر 55:
اعتقل مرات عديدة في سجون الاحتلال الصهيوني، وفي سجون سلطة [[حركة فتح]] في الضفة الغربية.
 
وأبعدته سلطات الاحتلال الاسرائيليالإسرائيلي الصهيوني مع 417 من قادة وكوادر [[حركة حماس]] و[[حركة الجهاد الاسلاميالإسلامي]] إلى [[مرج الزهور]] في [[لبنان]] عام 1992 .
 
واعتقل بعد الإبعاد في العام 1995 لدى الاحتلال الاسرائيليالإسرائيلي في [[سجن عسقلان]] وعانى من المرض أثناء التحقيق ووصل لدرجة اقرب من [[الفشل الكلوي]] ما دعاها لإطلاق سراحه وإبعاده إلى [[غزة]] وبعد توسط لدى المحتلين من السلطة أعيد إلى نابلس بعد عدة أيام وأدخل إلى المستشفى وتم استئصال إحدى كليتيه.
 
واعتقل لدى سلطة [[حركة فتح]] أكثر من مرة على خلفية اعترافات من الشهيدين [[نسيم أبو الروس]] و[[جاسر سمارو]] اللذين كانوا مسؤولين عن معمل للمواد المتفجرة بحي وادي التفاح بنابلس .
سطر 68:
 
==إغتياله==
في نحو الثالثة من فجر الثاني والعشرين من كانون الثاني عام 2002 كانت [[نابلس]] على موعد مع مجزرة رهيبة، مجموعة من الوحدات الخاصة من جيش الاحتلال الاسرائيليالإسرائيلي تتسلل إلى المدينة من جهة الشمال وتطوق شقة سكنية تقع في الدور الأرضي من بناية مؤلفة من تسع طبقات في شارع عصيرة في الجبل الشمالي يتواجد بداخلها أربعة من قادة كتائب الشهيد عز الدين القسام هم الشهيد القائد " يوسف السركجي" و"نسيم أبو الروس" و"جاسر سمارو" و"كريم مفارجة" ، وتتبعها بعد ذلك نحو عشر دبابات وناقلات جند من جهتين وتتخذ مواقع لها في محيط البناية.
 
بدأ جنود الاحتلال بإطلاق القذائف الحارقة داخل الشقة قبل أن يقتحموها، ثم بدأوا بإطلاق النار على رؤوس الأربعة بعد الاقتحام، بغرض التأكد من قتلهم