مجموعة استراتيجية: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف حروف الجر (المزيد)
سطر 6:
هنت (1972) صاغ مصطلح '''المجموعات الإستراتيجية''' عندما كان يحلل صناعة الأدوات المنزلية بعدما أكتشف درجة عالية من الأنداد المتنافسين أكثر مما يفترض في نسب تركيز الصناعة. وعزا ذلك لوجود مجموعات فرعية في الصناعة تتنافس على أبعاد مختلفة يجعل التواطئ الضمني مستحيلا. هذه المجموعات الاستراتيجية غير المتماثلة تسببت بحصول الصناعات على الكثير من الإبتكارات، والأسعار الأرخص، والجودة الأقل وربحية أقل من ماتتوقعه النماذج الإقتصادية الإعتيادية.
 
[[مايكل بورتر]] (1980) طور المفهوم وطبقه ضمن نظامه الشامل للتحليل الإستراتيجي. لقد شرح المجموعات الإستراتيجية بمفردات سماها عوائق النقل. وهي شبيهة بموانع الدخول للصناعات، عدا انها تنطبق داخل الصناعة. وبسبب عوائل النقل هذه الشركة يمكنها الوصول الىإلى مجموعة إستراتيجية وادة أو أكثر. المجموعات الإستراتيجية لا تخلط بين إستراتيجيات بورتر العامة وهي استراتيجيات داخلية ولا تعكس التنوع في أساليب الإستراتيجيات داخل الصناعة.
في الأصل، التحليلات بين تفاوت الصناعات في السلوك التنافسي وأداء المؤسسات كان مرتكزاً أساساً على إستخدام البيانات المالية والمحاسبية. دراية المجموعات الإستراتيجية من ناحية إداركية، أكتسبت أهمية بالغة خلال السنوات الماضية (هودجكينسون 1997) .
 
== تحليل المجموعات الإستراتيجية ==
تحليل المجموعات الإستراتيجية يهدف الىإلى تحديد المنظمات التي تحمل نفس الصفات الاستراتيجية وتتبع نفس الاستراتيجيات أو التنافس في نفس الأسس.
مجموعات كهذه يكمن في العادة أن تعرف باستخدام إثنان أو ثلاثة مجموعات من الصفات كأساس للمنافسة.
'''امثلة على تحليل المجموعات الأستراتيجية:
سطر 27:
هذا التحليل مفيد بأكثر من وجه.
* يساعد في معرفة من هم المنافسون المباشرون وعلى أي أسس ينافسون.
* يشير التساؤل كيف يمكن للمنظمات الأخرى أن تنتقل من مجموعة إسترتيجية الىإلى أخرى.
* رسم المجموعات الإستراتيجية يمكن أن يستخدم في التعرف على الفرص.
* من الممكن ان يساعد في تحديد المشكلات الاستراتيجية