الأديان في كوريا: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق إملائي يستهدف همزات القطع (المزيد) |
ط تدقيق إملائي يستهدف حروف الجر (المزيد) |
||
سطر 12:
{{bar percent|[[التشون دو كيو]]|MediumVioletRed|4.4}}
{{bar percent|أخرى|DarkKhaki|1}}
{{bar percent|المسيحية
}}
عكس بعض الثقافات الأخرى التي تسود فيها ديانة واحدة مهيمنة، تشتمل [[كوريا]] على العديد من العناصر الدينية التي شكلت طريقة تفكير الشعب الكوري وسلوكه. تاريخيًا، عاش الكوريون تحت نفوذ [[الديانات]] [[الشامانية|الشمانية]] و[[البوذية]] و[[الطاوية]] و[[الكونفوشيوسية]]. أما في العصر الحديث، فقد تمكنت [[المسيحية]] من تثبيت أقدامها في البلاد.<ref name="حقائق عن كوريا">"حقائق عن كوريا"- الهيئة الكورية للأستعلامات عبر البحار الوكالة الحكومية للأستعلامات- 2008- ص 186-</ref> بينما لم تحقق كل من [[اليهودية]] و[[الأسلام]] الأنتشار الواسع بين الكوريين مع فارق ظهور كل من الديانتين. وقد شكل الأنقسام بين [[كوريا الشمالية|شمال كوريا]] و[[كوريا الجنوبية|جنوبها]] أثراً في المُمارسات الدينية، خاصة في مجتمع كوريا الشمالية.
سطر 128:
==== عصر مملكة شيلا الموحدة ====
[[ملف:KangnidoMap.jpg|200px|تصغير|شمال|خريطة كانج ني دو]]
إن تاريخ ظهور الإسلام
وعام 1154، احتوى أطلس العالم
==== عصر مملكة كوريو ====
وفى عصر مملكة كوريو، وصل مجموعة من مئات المسلمين عام 1024 إلى شبه الجزيرة الكورية وتبعتهم مجموعة أخرى من التجار المسلمين
وكذلك جاء بعض المسلمين أثناء [[الغزو المغولي]]. وفى أواخر عصر مملكة كوريو تأسس مسجد
تعرفت كوريا على التقويم الإسلامي او ما يعرف ب[[التقويم الهجري|التقويم االهجري]]
كان الكوريون الذين أعتنقوا [[الدين الإسلامي]] لأول مرة من انتقلوا إلى شمال شرق الصين تجنباً ل[[الاحتلال الياباني لشبه الجزيرة الكورية|لسياسة الاستعمارية اليابانية]] في أواءل القرن العشرين. وعاد أقليتهم إلى كوريا بعد إنتهاء [[الحرب العالمية الثانية]] لكنهم لم يجدوا مكاناً للعبادة إلى أن جاءت القوات التركية التابعة لقوات الأمم المتحدة إلى كوريا خلال [[الحرب الكورية]] (1950-1953) وسمحت لهم بمشاركتهم في إقامة الشعائر الدينية<ref>Baker, Don (Winter 2006). "Islam Struggles for a Toehold in Korea". Harvard Asia Quarterly. Retrieved 2007-04-23</ref>.
|