بشير الصقال: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تغيير القوالب: ثبت المراجع |
ط تدقيق إملائي يستهدف همزات القطع (المزيد) |
||
سطر 22:
== تدريسه ==
وفي تدريسه كان الصقال يصطحب كتبه كطلابه، ويراجع الموضوع أو الباب الذي يّدرسه قبل عرضه على طلبته، ومن تلامذته الذين لهم اثر في الحياة الدينية والشرعية في مدينة الموصل:محمد ياسين، ومحمد العمر، ومحمود حسن عكله، وعبد الرحمن احمد المحمود، وإبراهيم نعمي ذنون، ونوري عبد الله، واكرم عبد الوهاب، وإبراهيم النعمة. وجلس الصقال للوعظ في [[جامع النبي جرجيس]] عصر يومي الاثنين والخميس من كل اسبوع وكان الناس يئمون مجلس وعظه لسماع ما يقوله الشيخ الصقال في الرد على اعداء الإسلام وكتب في صحف عديدة، محلية وعراقية وعربية في سوريا وفلسطين ومصر، وكانت مراسلات بينه وبين [[شكيب ارسلان]] وورد في احدى رسائله إلى الصقال "ان المقالات التي تكتبونها لمما تقّربها اعين امثالي" ولم يكن الصقال بعد قد تجاوز السابعة عشرة من عمره<ref>[[إبراهيم النعمة]]، اليقظة
يقول [[إبراهيم النعمة]] في صدد توقف جريدة البرهان وأداء للامانة العلمية، اقرر هنا ما ذكره لي استاذنا الصقال من أن الدافع لكتابة ذلك المقال:{{اقتباس مضمن|قرر هنا ما ذكره لي استاذنا الصقال من ان الدافع لكتابة ذلك المقال:ان تقوم الحكومة باغلاق الجريدة بعد ان ضاقت السبل في امر اصدارها.اذ ان الدوائر الحكومية لاتنشرعنده شيئاً من الاعلانات وتصحيح الجريدة يتحمل هو عبئه الأكبر، وهكذا اغلقت الجريدة والغى امتيازها}}.
|