أحمد بن الحسين بن قسي: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف همزات الوصل (المزيد)
سطر 38:
ALMORAVID TAIFAS</ref> فسيطر على شلب و[[لبلة]] و[[ولبة]]<ref>[http://islamport.com/w/tkh/Web/2875/135.htm (1/135) الحلة السيراء المؤلف : ابن الأبار]</ref> و[[يابرة]] و[[باجة (البرتغال)|باجة]]. وكان من بين أتباعه الكاتب ابن القابِلة، الذي كان من كبار أعوانه، فاختص بكتابته وأموره حتى سماه ''المصطفى'' ثم نقم عليه ابن قسي أمرا فقتله. ومن أبرز أتباعه [[ابن المنذر]]، وهو ثائر آخر، من أعيان شلب، وكان زاهدا عالما، تصدق بكل ماله لاجل قضية اين قسي بعد أن قصده في قلعة ميرتلة فأقره ابن قسي على شلب وما والاها، ولقبه ب''العزيز بالله''<ref>[http://shiaonlinelibrary.com/الكتب/3401_الأعلام-خير-الدين-الزركلي-ج-٦/الصفحة_311 الأعلام - خير الدين الزركلي - ج ٦ - الصفحة ٣١٢]</ref> بعد انتزاعه [[حصن مرجيق]] ([//pt.wikipedia.org/wiki/Castelo_de_Cola pt]) من المرابطين. انجاز ابن المنذر هذا جعل المرابطين يغادرون باجة إلى اشبيلية، فسار في أثرهم ابن المنذر. فتضاعفت جموع ابن قسي فتملكه الغرور وقرر السير إلى اشبيلية، فاستولى في طريقه على عدة حصون من ضواحيها.
 
ومن أتباع ابن قسي، المريد محمد بن يحي الشليشي وهو من أكبر أتباعه الذين عملوا على بث دعوته في جل أرض الأندلس. كما إلتحقالتحق به سدراتي ابن وزير، الذي عينه أميرا على باجة وما والاها. ووصلت مطامعهم إلى محاولة دخول [[قرطبة]]، مستغلين الفتنة القائمة في أرجاء الأندلس. فاستمرت سيطرة المريدين على الغرب الأندلسي منذ عام [[539 هـ]] إلي غاية عام [[546 هـ]] أي حوالي سبع سنوات.
 
=== خلعه ===