أبو القاسم الزياني: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف همزات القطع (المزيد)
سطر 15:
| الجنسية = [[المغرب|مغربي]]
| الموقع =}}
'''أبو القاسم الزياني''' ([[ملحق:1147 هـ|1147 هـ]]- [[ملحق:1249 هـ|1249 هـ]]، [[ملحق:1734|1734]] - [[ملحق:1833|1833م]])، [[وزير]] و[[مؤرخ]] [[سلالة العلويون (المغرب)|الدولة العلوية]]، [[امازيغيةأمازيغية|آمازيغي]] الأصل، وكان يعتز بذلك على الرغم من أنه كان من كبار موظفي الدولة. قام بأسفار كثيرة وزار مناطق عديدة مثل تركيا ومصر وسوريا وسواحل أوروبا الجنوبية، واستطاع أن يكتب خمسة عشر مصنفًا كبير الحجم. وترجع شهرته الجغرافية إلى كتابه في [[أدب الرحلات]] [[الترجمانة الكبرى]] الذي جمع فيه أخبار العالم وعلومه.
== حياته ==
ولد أبو القاسم الزياني في [[فاس]] بالمغرب. كان جده يؤم الصلاة في عهد [[إسماعيل بن علي الشريف|المولى إسماعيل]] سلطان المغرب. ولأن المغرب مر، بعد وفاة إسماعيل، بفترة اضطراب سياسي كبير، اعتزم عمر، والد أبي القاسم، الرحيل عن المغرب والمجاورة في [[المدينة المنورة]]. فحزم أمره وخرج سنة ،1۶۵۵ بعد أن باع دارين كان يملكهما بفاس، وكتباً كان والده قد خلفها، وجمع من ذلك ما يبلغه مراده.