نقب الجمجمة: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط تدقيق إملائي يستهدف همزات الوصل (المزيد) |
|||
سطر 9:
==تاريخ==
أدلة عصور ما قبل التاريخ:-
ربما يكون النقب من أقدم الإجراءات الجراحية بناءً على ما وجد من الأدلة الأثرية، وربما
=== ما قبل كولومبوس-أمريكا الوسطى ===
[[ملف:Crane-trepanation-img 0507 crop.jpg|thumb|جمجمة مثقوبة تعود [[العصر الحديدي|للعصر الحديدي]]. يظهر أن محيط الثقب تعافى بعد نمو أنسجة عظمية جديدة، دليل على أن المريض نجا بعد العملية.]]
سطر 24:
.
عملية الثقب كانت تمارس أيضًا في فترات عصر النهضة الكلاسيكية أعطى هيبوقراط توجيهات محددة على الإجراء من حين تطوره خلال العصر اليوناني وأيضًا فصّل جالينوس في هذا الإجراء خلال العصور الوسطى وعصر النهضة، كان يمارس النقب (الحفر) كعلاج لأمراض مختلفة من ضمنها الصرع وكسور الجمجمة, من بين ثمانية جماجم مثقوبة أو محفورة من القرن السادس حتى القرن الثامن وجدت في جنوب غرب ألمانيا، سبعة منها أظهرت نتائج ودلائل واضحة على التعافي والبقاء على قيد الحياة بعد العملية،مما يدل على إرتفاع معدل النجاة والبقاء على قيد الحياة وإنخفاض معدل الإصابة.<ref name=Weber>{{cite journal|author=Weber, J. |coauthors=and A. Czarnetzki |title=Trepanationen im frühen Mittelalter im Südwesten von Deutschland - Indikationen, Komplikationen und Outcome |journal=Zentralblatt für Neurochirurgie |volume=62 |issue=1|page=10 |year=2001 |doi=10.1055/s-2001-16333 |language=German}}</ref>
في مقابر المجريين ماقبل المسيحية (باقان) وجد علماء الآثار ارتفاع معدل الجماجم المثقوبة المستغرب بنسبة 12.5% كانت العملية تجرى فقط للبالغين،<ref>{{cite web|url=http://sirasok.blog.hu/2008/09/10/agyafurt_magyarok_koponylekeles_a_honfoglalaskorban |title=Agyafúrt magyarok - Koponyalékelés a honfoglaláskorban - Sírásók naplója |publisher=Sirasok.blog.hu |date= |accessdate=2012-04-05}}</ref> مع معدل متشابه للذكور والإناث، ويزداد مع تقدم العمر والثروة,
==الممارسات الطبية الحديثة==
سطر 33:
أبرز نظرية شعبية عن فوائد الثقب الذاتي تم عرضها من قبل (بارت هيوز) (قد يسمى بارت هيوز وأحيانا يطلق عليه الطبيب بارت هيوز رغم عدم إكماله لشهادة الطب). يشير هيوز إلى أن عملية الثقب تؤدي إلى زيادة مقدار الدم في الدماغ, و بالتالي التعزيز من عملية الأيض الدماغي بطريقة مماثلة للموسعات الدماغية كنبتة الجنكو, لكن لا توجد نتائج منشورة تدعم هذه الفرضيات.
في أحد فصول كتاب (Eccentric Lives & Peculiar Notions) (حياة غريبة الأطوار و مفاهيم غريبة) لـ(جون ميشل)، يستشهد هيوقز بريادته لفكرة الثقب في رسالته العلمية في سنة 1962 بعنوان (Homo Sapiens Correctus) والتي غالبًا ما استشهد بها مؤيدي هذه العملية من بين الفرضيات الأخرى،أشار هيوقز إلى أن الأطفال لديهم حالة وعي أكبر حيث أن جماجمهم غير كاملة الإغلاق،حالة الوعي الطفولي عن طريق الثقب الذاتي من ناحية أخرى،يشير هيوز للفوائد العديدة التي ستنتج من السماح للمخ بالخفق والعمل بحرية.
يقتبس ميشل كتاب يدعى (الثقب المجوف) للكاتب (جوي ميلن) في وقت كتابة القطعة أدناه"جوي وشريكته أماندا فيلدنق قد أقدموا على محاولتين لإجراء عملية الثقب لميلين
وصف ميشل أيضًا مجموعة بريطانية أيدت عملية الثقب الذاتي للسماح للدماغ بالحصول على مساحة أكبر وكمية أوكسجين أكثر, بعض الممارسين الحديثين لهذه العملية أشاروا إلى احتوائها إلى عدة فوائد طبية،كعلاج للإكتئاب أو الأمراض النفسية الأخرى.
في سنة 2000 رجلان من مدينة سيدار في ولاية يوتا حُوكموا لممارستهم الطب من غير رخصة بعد إجرائهم لعملية الثقب لإمراة إنجليزية لعلاجها من متلازمة التعب المزمن ومن الاكتئاب.<ref>[http://www.rcfp.org/news/2000/1016trepan.html Reporters Committee for Freedom of the Press (2000) ''ABC ordered to hand over unedited head-drilling tapes'']{{وصلة مكسورة|date=April 2012}}</ref>
|