ليفونيا: الفرق بين النسختين

[نسخة منشورة][نسخة منشورة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
SHBot (نقاش | مساهمات)
ط بوت: إضافة {{تصنيف كومنز|Maps of Livonia}}
OKBot (نقاش | مساهمات)
ط تدقيق إملائي يستهدف همزات الوصل (المزيد)
سطر 45:
العملات المعدنية من زمن الإسكندر الكبير وجدت على جزيرة أوسل، وتظهر أن أهل البلطيق كانوا في فترة مبكرة على علاقة تجارية بالعالم المتحضر. ويذكر نستور من بين سكان البلطيق قبائل تشوديس وليف وناروفا وليتغولا وسيميغالياني وكورس. ومن المحتمل أنه حوالي القرن التاسع أصبح التشوديس تابعين للإمارات الفارانجية الروسية. وعتندما استعادوا استقلالهم شن الأمير ياروسلاف الأول حملة ضدهم عام 1030 وأسس يورييف (دوبرات).
 
إخترقاخترق الألمان الإقليم لأول مرة في القرن الحادي عشر، وفي 1158 وصل عدة تجار من لوبك وفيسبي في مصب نهر دفينا. في 1186 بدأ مبعوثو رئيس أساقفة بريمن بدأوا بالتبشير للمسيحية بين الإستونيين واللاتفيين، وفي عام 1201 أسس أسقف ليفونيا سكنه في ريغا. في 1202 اعترف البابا إنوسنت الثالث بإخوة السيف والمعروف أيضا باسم النظام الليفوني، وكان مركزهم في فيندن؛ واستمر النظام بنشر الدين المسيحي بالسيف بين المواطنين، واصل منذ ذلك الوقت سلسلة حروب مستمرة ضد الجمهوريات الروسية ولتوانيا، بالإضافة إلى الصراع ضد رئيس أساقفة ريغا، قبل أن يتم حله عام 1236 ويأتي بدله النظام التيوتوني.
 
بعد أن أصبحت ريغا مركزا للتجارة، يتوسط بين بلدات الحلف الهنازياتي ومدن نوفغورود وبسكوف وبولوتسك، وكان أول تدخل فعال لمملكة لتوانيا في شؤون ليفونيا حدث بعد اندلاع تمرد للفلاحين في أوسل؛ فدمر أولغييرد كل جنوب ليفونيا. وبعد أن اشترى الفرسان التيوتونيون الجزء الدنماركي من إستونيا عام في 1347 بدؤا بشن حرب ضد أسقف ريغا وكذلك ضد لتوانيا وبولندا وروسيا.