الشفق (رواية): الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
تعويض بـ قالب:شريط بوابات |
ط تطبيق قائمة تدقيق إملائي مراجعة يدويا (المزيد) |
||
سطر 45:
أخذت العلاقة تشتد وكانت الحياة بينهما هادئة, تعرفت فيها على عائلة إدوارد وشعرت انها ليست غريبة عنهم، ولا هم اعتبروها غريبة عنهم، وكانت عائلته كالتالى [[إزمى كولين]] والدته بالتبنى [[كارليل كولين]] والده بالتبنى [[أليس كولين]] شقيقته بالتبنى [[روزالى هيل]] شقيقته بالتبنى [[جاسبر هيل]] شقيقه بالتبنى [[إيميت كولين]] شقيقه بالتبنى.. ماعدا روزالى هيل كان هناك توتر في العلاقة بينهما, وكان ذلك بسبب خوف روزالى على شقيقها إدوارد من أن يفقد التحكم في نفسه ويتصرف على عكس مايجب عليهم كعائلة نباتية.
وفى بداية الربيع كانت الفرصة سانحة لتخرج بيلا مع العائلة ليقضوا وقتا ممتعا في وسط الغابة يلعبوا البيسبول بمنتهى الحرية. حتى أتى إلى مدينتهم وتحديدا إلى مكانهم جماعة مكونة من ثلاثة مصاصى دماء, سمعوااصوات بشر يلعبون البيسبول وكان هدفهم ان يتغذوا عليهم, حتى وجدوهم مصاصي دماء هم أيضاً ماعدا.. "بيلا" كانت الجماعة مكونة من شابين وفتاة منهم شاب يدعى جيمس وهو مصاص دماء متصيد, بمعنى انه يعشق ان يصطاد فريسته من البشر.. يطاردها ويحاصرها ويعذبها ومن تم يقتلها. وقرر ان يتصيد بيلا من اجل المرح, عائلة كولين قررت ان تنقسم إلى مجموعتين مجموعة تعمل على تهريب بيلا خارج المدينة في حين تحاول البقية الإيقاع بجيمس أو تشتيته بعيدا عن بيلا. ولكن جيمس كان ذكياً أيضاً وقرر تصيد والدتها أو إيهام بيلا انه قد تصيد والدتها وقد يقتلها في حالة لم
وحينما عاد الجميع إلى [[فوركس]] طلبت بيلا من إدوارد ان يجعل منها مصاصة دماء لتعيش معه دائماً, ولكن إدوارد رفض تماماً فكرة ان يأخذ منها روحها مقابل الخلود.
في الجزء الثاني ادوارد يقرر ترك البلدة ومفارقة بيلا إلى الابد ويحذرها من ارتكاب اي فعل متهور.
|