المصري اليوم: الفرق بين النسختين

[مراجعة غير مفحوصة][مراجعة غير مفحوصة]
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
لا ملخص تعديل
وسم: لفظ تباهي
لا ملخص تعديل
وسم: لفظ تباهي
سطر 25:
 
==تهم بالرقابة الذاتية==
أيدعارض رئيس التحرير لـ''المصري اليوم'' لمقالة كانت ستنشر في ''المصري اليوم النسخة الإنجليزية''، الصحيفة الأسبوعية المنشورة بالإنجليزية التابعة لـ'''المصري اليوم'''. قد افتتحت صحيفة ''المصري اليوم النسخة الإنجليزية'' مطبوعة في نوفمبر 2011. كان العدد الثاني لـ ''المصري اليوم النسخة الإنجليزية'' سيحمل افتتاحية بقلم روبرت سبرينجبورج, وهو يدرس العلوم السياسية وخبير في شئون العلاقات العسكرية-المدنية في مصر, وكانت الافتتاحية ستنتقد [[المجلس الأعلى للقوات المسلحة]] الذي كان وما زال يحكم مصر منذ استقالة الرئيس الأسبق [[حسني مبارك]] في فبراير 2011. عمل سبرينجبورج وصحفيي ''المصري اليوم النسخة الإنجليزية'' لكي يغيروا الأجزاء المخالفة (في عيون رئيس التحرير لـ''المصري اليوم'') غير أن العدد الثاني للصحيفة الإنجليزية ما نُشر بعد. الأستاذ سبرينجبورج نفسه أُتهم في نشرة ''المصري اليوم'' العربية لليوم السابع شهر ديسمبر 2011 بأنه "متآمر ضد استقرار مصر". مسألة الرقابة الذاتية دفعت صحفيي ''المصري اليوم النسخة الإنجليزية'' إلى أن يكتبوا أن "حتى بعد 25 يناير, الرقابة الذاتية لا تزال تجتاح وسائل الإعلام المصرية. كصحيفة مصرية, نحن أيضا نعاني منها. ولكن الرقابة الذاتية, إذا أستوعبت وأصبحت أمر لا جدال فه, فيصبح من المستحيل الرجعة منه."<ref>[http://www.egyptindependent.com/node/537776 Time for an Independent Conversation..] ُEgypt Independent, 7/12/2011 م</ref>
 
== كتاب المصري اليوم==