أرض الألعاب (فيلم): الفرق بين النسختين

فيلم ألماني
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
أنشأ الصفحة ب'{{معلومات فيلم |اسم الفيلم=أرض الألعاب |اسم اصلي=Toyland |صورة=L 1280548 6bed94fe (1).jpg |عنوان الصورة=بوستر...'
(لا فرق)

نسخة 17:06، 5 يوليو 2014

أرض الألعاب فيلم ألماني قصير صدر عام ٢٠٠٧. من إخراج المخرج يوخن إلكسندر. فاز الفيلم بجائزة أوسكار في فئة الأفلام القصيرة عام ٢٠٠٩، كما تلقى العديد من الجوائز في المهرجانات الكبيرة والصغيرة، من جميع أنحاء العالم.الفيلم مؤثر جدًا حتى من دون فهم الحوار باللغة الألمانية، إذ يناقش الانفعالات الإنسانية وهي في مهب المحن خصوصًا تلك التي وقعت في الحرب العالمية الثانية، التي أزهقت ملايين الاوراح وشردت ملايين آخرين خارج ديارهم حيث التيه العظيم.

أرض الألعاب
Spielzeugland (بالألمانية) عدل القيمة على Wikidata
بوستر الفيلم
معلومات عامة
التصنيف
الصنف الفني
المواضيع
تاريخ الصدور
مدة العرض
اللغة الأصلية
البلد
الجوائز
موقع الويب
الطاقم
المخرج
الكاتب
السيناريو
الراوي
البطولة
الموسيقى
صناعة سينمائية
المنتج

القصة

يبدأ الفيلم بأصابع الطفل هاينريش مسنر وهي تعزف على البيانو بجوار أصابع صديقه. ينتهي التتر وفي أول مشهد تذهب الأم ماريان مسنر لإيقاظ هاينريش فلا تجده على سريره فتفزع لذلك وتهرول إلى خارج شقتها،وقبل تتجاوز الدرج نزولًا تجد على باب شقة جارها علامة على شكل نجمة كبيرة تتجاوز الباب إلى داخل الشقة فتجدها مقلوبة رأسًا على عقب ولا تجد أصحابها. تخرج من شقة جارها إلى الشارع بحثًا عن ابنها بعد أن ازدات فزعًا على فزع، تعود بها الذاكرة - فلاش باك - وهي تجتاز درجات السلم إلى جارتها اليهودية الطيبة وزوجها وابنها الصديق المقرب لهاينريش من خلال مشهد يجتمعون فيه أثناء عزف مشترك للطفلين على البيانو. أثناء خروجها من العقار الذي تقطن فيه تقابل رجلًا سكيرًا يخبرها بأنه تم القبض على جارها ديفيد سلبرشتاين وزوجته وابنه الصغير. فيتفاقم الفزع حتى يبلغ منتهاه. يرجع الفيلم عن طريق الفلاش باك إلى مشهد فيه هاينريش يسأل أمه لماذا ستغادر أسرة ديفيد سلبرشتاين؟ فتجيبه الام بأنهم ذاهبون إلى أرض الألعاب، فيطلب هاينريش أن يذهب إلى هناك لكنها تعترض في سأم. أثناء بحثها تجد ضابطًا نازيًا فتسأله عن ابنه فيسألها هل هو يهودي فتجيبه بلا فيطمئنها بأنهم لا يأخذون غير اليهود لكن يمكنها البحث في القطار الذي يقل اليهود لعله يكون بينهم عن طريق الخطأ. في مشهد بتقنية الفلاش باك تذهب الأم إلى حجرة ابنها النائم فوق سرسر خشبي متواضع تكشف عنه الغطاء فتجد شنطة صغيرة محملة بألبسته استعدادًا للرحيل مع أسرة سلبرشتاين إلى أرض الألعاب تأخذ الأم الشنطة بحزن مخلوط بضجر وتفض محتوياتها في خزانة الملابس وتجاوب بأن أرض الألعاب مليئة بحيوانات ضخمة بعد أن سألها هاينريش لماذا لا يستطيع الذهاب معهم. الأم تصل الصالة المؤدية إلى محطة القطار فيقابلها ضابطان نازييان فيوقفانها بعنف ظنًا منهما أنها يهودية فتخرج الأم أوراقها الرسمية التي تثبت أنها غير ذلك يم تطلب منهما أن يذهبا بها إلى قطار اليهود بحثًا عن ابنها المفقود فينفذان طلبها. في مشهد فلاش باك يستيقظ هاينريش على صوت جلبة آتية من منزل سلبرشتاين فيغير ملابسه ويحمل حقيبته الصغير لعلمه أنهم ذاهبون إلى أرض الألعاب، لكنه لا بستطيع بعد أن منعه ضابطًا نازيًا من الاقتراب بل دفعه دفعًا عنيفًا سقط معه على الأرض. الأم أمام باب عربة القطار الذي يقل اليهود إلى المعتقلات فتجد أسرة سلبرشتاين أمامها فتكتم سابق معرفتها بهم في نفسها ثم تجول ببصرها بغية إيجاد هاينريش فلا تجده. تقرر الأم بما انها لم تجد ابنها أن تنقذ صديقه فتنادي على ابن سلبرشتاين مدعية للضابطين النازيين أنها وجدت ابنها يترك سلبرشتاين وزوجته ابنهما إلى جارتهما الرحوم خوفًا عليه من الموت في المعتقل. ينتهي الفيلم بهاينريش وصديقه وهما يعزفان على البيانو وقد هرم كل منهما.

الجوائز

  • جائزة الاوسكار كأفضل فيلم قصير عام ٢٠٠٩
  • جائزتان من مهرجان ألمريا عام ٢٠٠٩
  • جائزة من مهرجان السينما الاوربية عام ٢٠٠٨
  • جائزة من مهرجان أنكوراج السينمائي عام ٢٠٠٨
  • جائزة من مهرجان آشفيل عام ٢٠٠٨
  • جائزة من مهرجان برمودا السينمائي الدولي عام ٢٠٠٨
  • جائزة من مهرجان كليفلاند السينمائي الدولي عام ٢٠٠٨
  • جائزة من مهرجان اليوم الالماني للأفلام القصيرة عام ٢٠٠٨
  • جائزة من مهرجان جيفني فيلم عام ٢٠٠٨
  • جائزة من مهرجان كنساس سيتي عام ٢٠٠٨

وصلات خارجية

مراجع