رغمطالب عدةعدد محاولاتمن طالبتالمواطنين بمجاكمةالمتضررين زعماءبسبب انقلاب سنة1980 بمحاكمة زعماء 1980،انقلاب، إلا أن المتابعة القضائية تسقط بالتقادم في تركيا بعد 30 سنة. وبعدرغم تنظيم الاستفتاء على التعديل الدستوري سنة 2010 أي بعد انصرام 30 سنة على الانقلاب،2010، لم يعد قادة الانقلاب من الناحية التقنية عرضة للمساءلة القضائية فيما يتعلق بجريمة قلب الحكومة. وكانت رغبة أغلب الحقوقيين والمتضررين أن يُعترف بأن الانقلاب العسكري كان جريمة أهم بالنسبة لهم من ادخال جنرال مسن إلى السجن. وفي سنة 2010 هدد كنعان إفرين [[انتحار|بالانتحار]] إذا ما سيق إلى المحكمة.
خلال ترأس [[رجب طيب أردوغان]] للجمهورية التركية، بدأت في [[4 أبريل]] [[2012]] أول محاكمة في تاريخ تركيا تستهدف منفذي [[انقلاب عسكري]]،<ref>[http://classic.aawsat.com/details.asp?section=4&issueno=12413&article=705484&feature=#.U6IXA5R_tvk انقلابيو 1980 في تركيا يؤكدون أنهم تحركوا بدافع حب الوطن] الشرق الأوسط، تاريخ الولوج 19 يونيو 2014</ref> أبرزهمولم يعد على قيد الحياة من قادة انقلاب 1980 إلا القائد السابق لسلاح الجو [[تحسين شاهينكاياشاهين]] وكنعان أفرين قائد المجموعة العسكرية والرئيس السابق للجمهورية، وتمولم إعفاءيعد الجنرالينعلى السابقينقيد بسببالحياة وضعهمامن الصحيقادة منانقلاب المشاركة1980، فيفيما العديدتوفي منالجنرال جلسات[[نجاة المحاكمة،تومر]] فتحدثواقائد أمامالقوات محكمةالبحرية الجناياتالتركية الأسبق في أنقرة30 عبرمايو الدائرة2011، التلفزيونيةقبل المغلقةساعات من مثوله أمام المدعى العام للتحقيق.<ref>{{استشهاد بخبر
|مؤلف = خديجة موسي
|مسار= http://www.alriyadh.com/639601
|عنوان= الادعاء العام التركي يستجوب كنعان ايفرين قائد انقلاب 1980
|ناشر = [[جريدة الرياض]]
|تاريخ= 8 يونيو 2011
|تاريخ الوصول= 19 يونيو 2014
}}</ref> وتم إعفاء الجنرالين السابقين بسبب وضعهما الصحي من المشاركة في العديد من جلسات المحاكمة، فتحدثوا أمام محكمة الجنايات في أنقرة عبر الدائرة التلفزيونية المغلقة.
