بيت ثول: الفرق بين النسختين
[مراجعة غير مفحوصة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
Walaa.malhas (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل وسم: تحرير من المحمول |
|||
سطر 8:
التسمية
يقول معظم المؤرخين
الموقع
تقع قرية بيت ثول في قضاء القدس – في الجهة الغربية من القدس بانحراف قليل إلى الشمال وعلى بعد 17 كم من القدس
مساحة القرية
مساحة القرية 4629 دونما منها 30 دونم للطرقات – ويحيط بها قرى نطاف وقطنة وأبو غوش والعنب وساريس ويالو – وهي تقع ضمن منطقة باب الواد –باب واد علي وتصلها طرق ممهدة بقرى قطنة – أبو غوش – ساريس – يالو – نطاف – دير أيوب. يحدها من الشمال قرى قطنة – نطاف، من الغرب يالو، من الجنوب ساريس – وجزء من
السكان والحمايل
بلغ عدد السكان عام 1922... 233 نسمة.
بلغ عدد السكان عام 1932...282 نسمة.
وكانت نسبة الذكور تتساوى مع
كان جميع سكان القرية من المسلمين وهم عائلتان : عائلة الشيخ علي – وعائلة علقم.
ال الشيخ علي :
سطر 25:
ب- مصطفى علي : ويتفرع : سعيد – صالح – مصطفى – رشيد.
ال علقم :
- خير الله والملقبين حسن
مخاتير القرية:
1- خليل حسين علقم 2- إبراهيم حسن خير الله علقم.
2- صالح مصطفى الشيخ علي.4- حسني مصطفى صالح الشيخ علي.
إبراهيم عمر علقم ثم جاء بعدهم المختار عمر يوسف الشيخ علي.
والعائلتان بكل فروعهما تجمعهم المحبة والقربى والنسب وهم يد واحدة في السراء والضراء وهم في هذه
لجنة البلد – أو مجلس الختيارية.
1- يوسف محمد علي 2- محمد عبد الله محمد علي 3- مصطفى الشاويش علقم 4- عمر سليمان علقم 5- مصطفى مصطفى الشيخ علي 6-
الساحات أو المضافات
سطر 41:
المسجد
كان في القرية مسجد واحد وهو أقدم بنيان القرية، حيث تقام الصلوات وصلاة الجمعة... في حينه وصلاة العيد أيضا.
وكان المسجد يعتبر هو المدرسة في زمن الانتداب البريطاني، وكانت تعلم وتدرس فيه العلوم الشرعية وخاصة تدريس القرآن الكريم، وكان ملتقى جميع
المقامات
1- مقام البدرية 2- مقام الشيخ نجيم. كما يوجد بالقرية مقبرة لكل
الحياة الاقتصادية في القرية
كان معظم سكان القرية يعتمدون على الزراعة بكافة
الأزياء الشعبية للرجال والنساء
غالبية أبناء القرية في بيت ثول كانوا يرتدون القمباز
مأساة القرية والانتداب البريطاني
في فترة الحكم العثماني كان قد بدأ مركز الثقل الاقتصادي والاجتماعي والسياسي لهؤلاء السكان من المدن إلى القرى وزاد هذا التحول بشكل ملحوظ أثناء فترة الانتداب البريطاني بتأثير من الحكم البريطاني والصهيوني. وفي عام 1947، بلغ عدد السكان مليون ونصف مليون عربي أي كانت النسبة السكان حوالي 70 في المئة يسكنون في القرى والتي بلغ عددها في حينه مع المدن 450 مدينة وقرية أما سكان المدن فبلغوا 30 في المئة. وقد أدى الحكم البريطاني إلى جعل السكان القرويين دون [[وعي سياسي]] لخطورة الوضع وفي صباح يوم
ومن الجدير بالذكر أن ثوار القرية ويدعى صالح سليمان محمد علي قد أسقط طائرة بريطانية ببندقيته المتواضعة وكانت نساء القرية يخبئن الأسلحة الخفيفة حين تداهم القوات البريطانية القرية
وقد سقط العديد من الشهداء على
تتمتع قرية بيت ثول بتاريخ عريق إلى عصور قديمة سابقة وذلك لاحتوائها على العديد من المواقع التاريخية والدينية والأثرية وبعض
- خربة مسمار أو مسمر: وهي خربة اثرية تقع إلى الجنوب من القرية وتحتوي على اشجار اثرية وفسيفساء، وتحتوي على حظائر اثرية كان الرومان الذين قطنوا فيها يستعملونها لامور كثيرة.
2- خربة زبود: تقع إلى الجنوب الشرقي من القرية تحتوي على بقايا اعمدة وابنية اثرية قديمة من العهد الروماني، وكان الرومان يسكنون بها ولعل اسمها مشتق من كلمة زبوديا السريانية وهي تعني عطيه أو هبة.
|