صخيرات اليمام: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [نسخة منشورة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
سطر 11:
'''قال ابن حزم:'''
* ثم سلك فرش ملل (1) ، حتى لقي الطريق '''بصخرات اليمام''' (2) إلى العشيرة من بطن ينبع، <ref>كتاب: جوامع السيرة وخمس رسائل أخرى لابن حزم - المؤلف : علي بن أحمد بن سعيد بن حزم، الأندلسي، الظاهري - المحقق : إحسان عباس - ج 1 صفحة 103 -الناشر : دار المعارف - مصر -الطبعة : 1 ، 1900 م - عدد الأجزاء : 1 -مصدر الكتاب : موقع الوراق</ref>
* فسلك صلى الله عليه وسلم على نقب المدينة إلى العقيق، إلى ذي الحليفة، إلى ذات الجيش، إلى تربان، وقيل: تربان (1) ، إلى ملل، إلى غميس الحمام من مر يين (2) ، إلى صخيرات اليمام (3) ، إلى السيالة، إلى فج الروحاء، إلى شنوكة، إلى عرق الظبية (4) . <ref>كتاب: جوامع السيرة وخمس رسائل أخرى لابن حزم - المؤلف : علي بن أحمد بن سعيد بن حزم، الأندلسي، الظاهري - المحقق : إحسان عباس - ج 1 صفحة 108 </ref>▼
▲* فسلك صلى الله عليه وسلم على نقب المدينة إلى العقيق، إلى ذي الحليفة، إلى ذات الجيش، إلى تربان، وقيل: تربان (1) ، إلى ملل، إلى غميس الحمام من مر
'''وجاء في كتاب الأغاني لأبي الفرج الأصفهاني:'''
* اصطحب قوم فِي سفر ، ومعهم رجل يغني ، وشيخ عَلَيْهِ أثر النسك والعبادة ، فكانوا يشتهون أن يغنيهم الفتى ويستحيون من الشيخ ، إِلَى أن بلغوا إِلَى صخيرات اليمام ، فَقَالَ لَهُ المغني : أيها الشيخ إن علي يمينا أن أنشد شعرا إذا انتهيت إِلَى هَذَا الموضع ، وإني أهابك وأستحي منك ، فإن رأيت أن تأذن لِي فِي إنشاده أو تتقدم حَتَّى أوفي بيميني ، ثم نلحق بك فافعل. قَالَ : وما علي من إنشادك ؟ أنشد مَا بدا لك. فاندفع يغني :
{{بداية قصيدة}}
{{بيت|وَقَالُوا '''صخيرات اليمام''' وقدموا|أوائلهم من آخر الليل فِي الثقل}}
{{بيت|وردن عَلَى ماء العشيرة والهوى|عَلَى ملل يَا لهف نفسي عَلَى ملل}}
{{نهاية قصيدة}}
== المراجع ==
|