بيسون أمريكي: الفرق بين النسختين
[نسخة منشورة] | [مراجعة غير مفحوصة] |
تم حذف المحتوى تمت إضافة المحتوى
ط استرجاع تعديلات Frank piter (نقاش) حتى آخر نسخة بواسطة ZkBot |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 23:
| تعليق خريطة الانتشار = خريطة تظهر انتشار البيسون الأصلي قبل القرن التاسع عشر (انظر فقرة تاريخ الصيد للمزيد من المعلومات).
}}
'''البَيسون الأمريكي''' أو '''الثور الأمريكي''' أو '''الجاموس الأمريكي'''
كانت هذه الحيوانات في وقت من الأوقات أكثر الحيوانات انتشاراً وازدهاراً في قارة أمريكا الشمالية، حيث بلغت أعدادها ما يُقدر بحوالي 60 مليون رأس، وكانت الحيوانات المُسيطرة على [[السهول الكبرى|السهول العظمى]] ومصدراً رئيسياً للغذاء والقوت بالنسبة لمعظم ضواري قارة أمريكا الشمالية إضافة إلى [[أمريكيون أصليون|السكان الأصليين]]. لكن خلال بداية [[القرن التاسع عشر]] أصدرت حكومة الولايات المتحدة المُستعمرة قراراً بوجوب صيد هذه الثيران بهدف تجويع الهنود الحمر، وبحلول عام 1889 كانت قد انخفضت أعدادها من عشرات الملايين إلى ما لا تتجاوز 550 رأس كلها في الأسر. واليوم بعد محاولات التنمية الكبيرة، عادت أعداد ثيران البيسون لكي ترتفع إلى 200,000 رأس، لكن لا زالت كلها تقريباً في الأسر، ولم تعد أعدادها أبداً كما كانت في السابق.
|